الصفحه ١٦٧ :
٥.
(٣) يريد : أحمد
أفندي ابن الشيخ محيي الدين مصطفى المعروف بأبي السعود العمادي ، المتوفي سنة ٩٨٢
ه ، في
الصفحه ٢٠٦ : ء المغول على حلب سنة ٦٥٩ ه ، أدى إلى قيام أمرائها يومذاك بنقل الرأس إلى
الجامع الأموي الكبير حيث رآه
الصفحه ٢٤٢ :
(٢) تابعي ، من
مشاهير النساك العباد ، أدرك حياة النبي صلىاللهعليهوسلم
ولم يره ، توفي سنة ٣٧ ه / ٦٥٧
الصفحه ٢٤٩ : ، تولاها مرتين ، الأولى من سنة ١١٤٦ ه إلى ١١٥١ (١٧٣٣ ـ ١٧٣٨
م) والثانية من ١١٥٤ إلى وفاته سنة ١١٥٧ ه
الصفحه ٣٠٥ : قصرت في إقامة شريعته وإحياء سننه
، فلا سنة أحييتها ولا بدعة أمتها ، لا نشرت أحكامه بين أمته ، ولا أتعبت
الصفحه ٣٣٣ :
وترتاح في كل
التواريخ مكّة
وحجك مبرور وإنك
أسعد
سنة ١١٥٧ (٣)
(٢٠١ أ)
وبقي بعض
الصفحه ٣٩ :
الفصل الثالث
رحلته
زمن تأليف النفحة
المسكية
سجّل السويدي
وقائع رحلته إلى الحج سنة ١١٥٧ ه
الصفحه ٤١ : على ألسن معاصريه من العامة ، والتسمية الفصيحة
التي أوردتها الكتب والمعاجم ، فقال عن البلاليق إن
الصفحه ٥٧ : «أخبرني غير واحد أن
في الصالحية مدارس عدد أيام السنة إلّا أن أكثرها اندرس وأوقافها يأكلها ذوو الرتب
من أهل
الصفحه ٨٨ : المقدمة.
(٢) الموافق ليوم ٣٠
نيسان (أبريل) سنة ١٧٤٤ م.
(٣) ديوان عبد الله
السويدي ص ٢٢ ـ ٢٣.
(٤) في
الصفحه ٩٦ : تشرين الأول سنة ١٩٤٢ م.
(٢) في ب (رسومها).
(٣) هاضت : أسرعت.
الصفحه ١٠٥ : ويؤخر أخرى ، في ولوج عباب هذا اليم ، فالمأمول من شيم مولانا الرضية ،
ومكارمه الشاملة السنية ، مسامحته عن
الصفحه ١١٣ : حوله ، مر
به الرحالة الإنجليزي بكنكهام سنة ١٨١٦ م ويفهم مما ذكره أنه كان محطة للمسافرين
يستقون من مائها
الصفحه ١٤١ : ء
__________________
(١) في ب (لنبي).
(٢) ليست في ب.
(٣) هو عبد الرحمن
الموصلي الشيباني الميداني المتوفي سنة ١١١٨ ه
الصفحه ١٤٣ :
سنية غسل اليدين وقت الاستيقاظ من النوم كإفادة الحديث لذلك. وقوله : ولأن الخبر
علة ثانية لمخالفة المشهور