الصفحه ٣٥ : . وأشاد محمد الغلامي (توفي سنة
١١٨٦ ه. ١٧٧٢ م) بشعره وأدبه ، وساق نماذج أخرى منه. (٢) وقال الشيخ كاظم
الصفحه ٢٣١ : سنان باشا (٢) رحمهالله تعالى.
[دمشق]
وتليها مرحلة
دمشق. دخلناها ضحى يوم الثلاثاء الثاني والعشرين
الصفحه ٣٤٠ : . وفرش الحجرة مع الوسائد واللحاف من
سيدنا السيد محمد الطرابلسي ، جزاه الله عني خيرا ، وأضافني في بيته يوم
الصفحه ١٣٧ : الخير عبد الرحمن ، وأبي السعود محمد ، وأبي الفتوح إبراهيم ، وشهاب
الملة أبي المحامد أحمد ، وأم الخير
الصفحه ٢٠٠ :
التاريخ رقما لا كتابة.
(٢) هو أبو الفضل
محمد ابن الشحنة المتوفّى سنة ٨٩٠ وقد نشر القسم الخاص بحلب من
الصفحه ٢٧٦ : يقتصر على الفرق بين الخباط
والخناط (١) ، وقصاراه أن يعرف من يكنّى بأبي محمد الهلالي أو يلقب
بسناط ، وإذا
الصفحه ٢٩٥ : (٤) ، والمسافة اثنا عشر فرسخا.
__________________
(١) تولى ولاية دمشق
مع إمارة الحج ، من سنة ١١٤٤ ه / ١٧٣١
الصفحه ٦ : القرن السابع
عشر الميلادي ، أنها لم تكن في أيامه إلا «مزارا» يؤمه الناس لزيارة ضريح دفينها
الإمام محمد
الصفحه ٢٢ : (المتوفّى في الهند ، ولم يعرف
تاريخ وفاته). وكان محدثا أديبا له تصانيف ، وأحمد أبو المحامد (المتوفّى سنة
الصفحه ١١٢ : منسوب إلى الأمير موسى التركماني أحد أمراء الموصل في عهد الدولة السلجوقية ،
وكان قد قتل سنة ٤٩٥ ه فدفن
الصفحه ١١٤ : ، وأهلها مجردون عارون من
الفضائل والكمالات ، بل وعن جميع الطبائع الإنسانية. واجتمعنا فيها مع صاحبنا محمد
الصفحه ١٢٨ :
فيها الشيخ طه
الجبريني ، وكان الحق معي آخرا. وكان معنا السيد محمد قزيزان (١) ، وهو رجل حسن الصوت
الصفحه ١٣٥ : للتفسير ، وسيدنا
الشيخ فتيان ، والسيد محمد نائب الصلاحية التفتنازي (٤) ، وسيدنا الشيخ محمود وغيرهم. وهؤلا
الصفحه ١٤٠ : صلىاللهعليهوسلم
، نظمها محمد السبكي سنة ١٢٧٥ ه ، فاسم القصيدة ونسبة ناظمها متطابقان ، ولعل في
التاريخ خطأ والله
الصفحه ٢٧١ : السعود محمد صورته : إن أشرف ما تتوج به المفارق والرءوس ، وأبهى
ما تبتهج به المهارق والطروس (٦) ، وأبهى ما