الصفحه ١٥٨ :
فرفع حاتما ، فما
تجرأت أن أراد عليه ، فأعدت البيت ، وجررت حاتما ، فرد أخوه الشيخ عثمان عليّ وقال
الصفحه ٢٣٣ : ساعات ، ولم يزل هذا دأبنا ودأبه إلى أن خرج
الحاج ، حتى والله إني أعد بيته أحسن من بيتي ، وإكرامه أحسن من
الصفحه ٢٥٣ : (٤) المعارف فاتسم منها بأجل صفة ، ولا بدع! إذ منه عرف الوزن
والمعرفة ، إن البيت قد كتبت عليه نحو ما أمرتم
الصفحه ٣٢٠ :
بفتح الكاف والمد
، (١٩٠ ب) وبقيت بقية ذلك اليوم حافيا ، وطفت طواف القدوم ، ودخلت البيت من باب
بني
الصفحه ٣٢١ :
وسيدي! قد قلت في
كتابك ـ وأنت أصدق القائلين ـ (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي
الصفحه ١٩ :
والامتنان لله الذي وفقه فيما فعل ، فعزم على حج بيت الله الحرام. وما إن رفع
الحصار عن بغداد في أواخر سنة ١١٥٦
الصفحه ٦٩ : الإتقان ، فكان إذا وقف أحد من
الطلبة في إعراب بيت أو مثال ، يقول : سلوا الأسد ، يعنيني ، رحمهالله. هذا
الصفحه ١٣٣ :
تروع حصاه حالية
العذارى
فتلمس جانب
العقد النظيم
وهذا البيت الأخير
مما يخلب
الصفحه ١٤١ : أ)
والنور لا ظل له ،
إلى آخر كلامه ، وهو كلام حسن لو كانت الرواية مثلما ذكر ، وأحسن ما رأيت في شرح
هذا البيت
الصفحه ١٦٠ : ، أطال الله بقاءه ، وأسبغ عليه آلاءه آمين.
وممّن أضافنا في
بيته الشيخ العالم الصوفي ، والحبر البحر
الصفحه ٢٦٤ :
هذا التقرير ما وجدته عند (١٥٠ أ) غيرك. وأضافني في بيته وكتب ورقة يودعني فيها
وقال : لتكن عندك فإذا
الصفحه ٢٦٧ : وقدوتنا
بحر طويل
لإيجادي هو السبب
بيت يحجّه أهل
العلم قبلتنا
الصفحه ٢٩٩ :
وقف سنان باشا (١) ، وذلك أنه أهدى لي علبة حلوى سكرية ، والبيتان (٢) :
أهدى لنا حلوى
الصفحه ٣٢٤ : ، بلغها الله تعالى وابنها حج بيت الله الحرام ، وزيارة قبر الحبيب
عليه الصلاة والسلام. قاله بفمه ، فقير
الصفحه ٣٣٥ : الشيخ عبد القادر
الدمشقي دلائل الخيرات.
وممن دعانا إلى
بيته الشيخ الصالح الشيخ محمد ابن الشيخ إبراهيم