الصفحه ١٢٧ : وقع نظره عليّ قال لي :
يا سيدي إن الصواب معك ونحن مخطئون! وما كفاه هذا إلّا أنه أينما جلس عند الأكابر
الصفحه ١٤٨ :
تفتي الناس بصحة
نكاحاتهم ووقوع طلاقهم وتستند إلى قول ابن حجر فلم لم تقبله إذا كان عليك؟ فسكت
ولم
الصفحه ١٤٤ : ، ولم يقرب إلى الصواب إلا شيخ
الإسلام وجوابه في الحواشي مسطور ، ولكن للنظر فيه مجال لا يخفى على فحول
الصفحه ٣٣ :
في نظره لأنه صار «كالشرح
الثاني» بعد أن قام بشرح مفردات القصيدة وإعرابها ، وهو ما يقوم به الشارحون
الصفحه ١٤٣ :
ويغسل يديه إلى
رسغيه ثلاثا للمستيقظ ، حيث قال بفتح القاف ، وإن اشتهر كسره ، لموافقه الحديث ،
ولأن
الصفحه ٣٠٥ : ، وتضاعف خوفي ورعبي ،
وعيناي (١٧٦ ب) تهملان بالدموع ، وفؤادي محترق بالولوع. ولما وقع نظري على معالمها
نزلت
الصفحه ٩٧ : الثاني ، ولما وقع مني عليها النظر ، زادت وساوسي
والفكر ، وقلت بديها ، وأنا فيها (١) :
قد أضرم
الصفحه ١٣٤ : تخدعنّك
بالفتور فإنه
نظر يضر بقلبك
استلذاذه
يا أيها الرشا
الذي من طرفه
الصفحه ٢٣٥ : ](٣)
إلى الله أشكو من
دهر إذا أساء أصر على إساءته ، وإذا أنعم ندم عليه من ساعته.
ولما غلب الوجد
عليّ
الصفحه ٢٥٢ : تاجا ،
ويديمه لنفوسنا طريقا إلى الخير ومنهاجا.
أعيذك
بالمعوذتين أنّي
أخاف عليك
الصفحه ٣٤٧ : المفاخر والمكارم ، يصل نسبه النفيس إلى السيد إدريس ،
وجده الأدنى نقطة دائرة الحسن. قد شبّ هذا السيد في
الصفحه ٣٢٥ : أبقى معك ولو إلى عشرة أيام ، فأجبت. ولم يتهيأ الاجتماع معه تلك الليلة
فبتنا في مكة إلى ضحى يوم الاثنين
الصفحه ١٩ : ه / ١٧٤٣ م حتى كتب ـ وفق التقليد السائد ـ طلبا
إلى والي بغداد يستأذن فيه للسفر «لأن العادة في بغداد
الصفحه ٦٨ : أخيه
، شدّ الرحل على الفور ، وتوجه إلى مدينة السلام بغداد ، فجاءنا ونحن على آخر رمق
، فكفلنا وربانا
الصفحه ٣٣٠ : تطيعه ولا تهابه. فقبل وصولنا إلى بدر حصلت بين عيد
وهزاع أحد مفسدي حرب منافرة (١٩٨ ب) ومشاجرة فأمال