الصفحه ٢٣٣ :
الناسك الأواه (١) ، سيدي الشيخ عبد الله ، فيأتي نحو باب الجامع ، ويؤكد
علينا بالمجيء إلى الدار ، حتى إنا
الصفحه ٢٣٦ : ).
(٣) في ب (منصبات).
(٤) إشارة إلى كتاب (مغني
اللبيب عن كتب الأعاريب) في النحو ، لابن هشام.
الصفحه ٢٤٧ : العمارة والنقش والأسطوانات والرواقات ، بحيث يعلق في كل ليلة من رمضان
نحو اثني عشر قنديلا كما قيل ، وشهرته
الصفحه ٢٤٩ :
ورجعنا من
الصالحية على طريق شجر الآس (١) ، فمشينا نحو (١٣٧ ب) فرسخ بين البساتين ، فيا لله ما ألطف
الصفحه ٢٥٣ : (٤) المعارف فاتسم منها بأجل صفة ، ولا بدع! إذ منه عرف الوزن
والمعرفة ، إن البيت قد كتبت عليه نحو ما أمرتم
الصفحه ٢٥٨ : ء والمشيخات وغيرها ، ومن كتب التفسير والفقه وأصوله وعلم
الكلام والمصطلح (١٤٥ ب) والنحو والصرف والمعاني والبيان
الصفحه ٢٦٣ : ه /
١٥٦٤ م ، وقد شرح كتاب (قطر الندى وبل الصدى) لعبد الله بن يوسف بن هشام النحوي ،
المتوفّى سنة ٧٦٢
الصفحه ٢٧٧ : نحوي مصنف ، عالم أشعار
العرب ، توفي سنة ٥٤٢ ه / ١١٤٨ م.
(٤) هو محمود بن عمر
الزمخشري ، المفسر الشهير
الصفحه ٢٧٨ : الكواكبي مفتي السادة الحنفية ،
والشيخ سليمان النحوي ، والشيخ حسن السرميني ، والسيد يوسف الشامي ، والشيخ طه
الصفحه ٢٧٩ : بطلب العلم ، ثم أمّ في الجامع الأموي ، ودرس فيه النحو والقراءات كما درس
في المدرسة اليونسية ، وتوفي سنة
الصفحه ٢٨٣ : ، على نحو ما ميز القرآن الكريم بين العرب ،
بوصفهم أمة متحضرة وبين الأعراب الذين كانوا على البداوة عهد
الصفحه ٢٨٥ : إني سمعت
من غير واحد ممن سافر في طريق الحج نحو خمسين عاما يقول ما اتفق لركب الحج رفاهية
وراحة مثل هذه
الصفحه ٢٩٩ : مرتفعين (٤) ، والآن هي قرية صغيرة وقلعة (٥) ، وفيها حدائق من النخيل نحو عشرة الاف نخلة ، وتمرها جيد
الصفحه ٣٠٢ : قلعة
بناها في عصرنا المرحوم سليمان باشا ابن العظم (٢) ، وهذه الأرض إذا حفر فيها نحو ذراع خرج الماء لأنه
الصفحه ٣١٨ : ، قرية جامعة ، على نحو ميلين من مكة ، بها آبار
وبرك وعين تعرف بالعولاء ، ينقل ماؤها إلى مكة للتبرك به