من حَمَلَة القرآن ،
ونعتبر في بركته من خَدَمَتِهِ ، فيوردنا مورد الكرامة ، ويطلّ بنا على ساحة القدس
، وهذا أكبر رجائنا وأعظم أملنا.
وما توفيقي إلا بالله العلي العظيم عليه
توكلت ، وإليه أنيب ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
|
النجف الأشرف
الدكتور محمد حسين علي الصغير
أستاذ في جامعة الكوفة
|