الصفحه ٦٦ :
فَإِذَا
قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ
(١٨) ) (١)
ثم نقل من هذا المعنى وأصبح إسماً لكلام الله
الصفحه ٧٤ :
والاستعارة مستقاة
من تشبيهات القرآن ، وعمله هذا وإن كان مفرقاً ومجزءاً إلا أنه كان مناراً لمعالم
الصفحه ٨٧ :
(
فَبِمَا
رَحْمَةٍ مِّنَ اللهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ
لانفَضُّوا مِنْ
الصفحه ٩٧ : إلى الصلاة
متكاسلاً ولا متقاعساً ولا متثاقلاً فإنها من خلل النفاق ، فإن الله نهىٰ
المؤمنين أن يقوموا
الصفحه ١٠٢ : رعيته » فأين هي
المسؤولية هنا ، ورب الأسرة في الهوة الدنيا من الانحراف الاخلاقي ، والأسرة
متشرذمة في هذا
الصفحه ١١٠ : مِتُّ قَبْلَ
هَٰذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا
(٢٣) فَنَادَاهَا مِن
تَحْتِهَا أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ
الصفحه ١٢٠ : يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ
المَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
الصفحه ٦ :
، وأقدم عرضاً متواضعاً في ضوء ما أحسن ، ومن خلال هذه المناظرات والطرح المعاصر
لفكر القرآن ، تولدت جملة من
الصفحه ١٩ : عوامل اللهجات المتباينة ، وأمتزجت بها ثقافة اللغة
الأخرى ، وتطور من مفرداتها ما تطور ، وبقي ما بقي
الصفحه ٢٣ : الانسان في
مسيرته الواعية ، فهو نبع ثرٌّ من المعارف لا يغور ، وهو ألقٌ حيٌّ من الفضائل لا
يخبو ، وهو يجمع
الصفحه ٢٤ : الرسالة إلا أنه عربي العبارة. وهو مع هذين
الملحظين التكوينيين يبقى شامخاً بلمح من عربيته المحضة الفصحى
الصفحه ٣١ : طريق إعجازي محض أن يخلق من هذه المادة الميتة إنساناً
متكاملاً في أحسن تقويم فكان ذا هيئة حسنة ، وصورة
الصفحه ٤٨ : . إذ كانت النشأة مختلفة في جملة من المجالات ،
فالأصل دون نزاع المدرستان العراقيتان العريقتان في البصرة
الصفحه ٦١ :
الأخيرة ، جاعلاً من
مدرسة الكوفة القرآنية والتشريعية واللغوية مضماراً لآرائه الثاقبة ، ومقارنته
الصفحه ٦٢ :
بإضافات قيمة ، توسع فيها خصوصاً في المقارنة ، ولا أدل على ذلك من إجماع هيأة
كبار العلماء في القاهرة على