الصفحه ١١٨ : نبأهم مع
أقوامهم من خلال مرور سريع في سورة الأعراف وحدها ، لأن البحث مبنيٌّ على سبيل
الاشارة والنموذج
الصفحه ١٢٣ : الخاص ، لأنها ذات دلائل خاصة ،
يقول تعالى : (
وَإِن مِّنْ
أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ
الصفحه ١٢٦ : للهِ الأَمْرُ جَمِيعًا
) (١).
فأبان تعالى أن هدايتهم لا أمل في تحقيقها
، لأن أمر الآيات بيده تعالى
الصفحه ١٠٠ : الفادح الذي يعيث في
كيان الفرد والمجتمع معاً ، ويجعل كلاً منهما مترهلاً كسيحاً لا ينتفع منه بشيء.
وإذا
الصفحه ١٢٩ : ، حياة فاصلة بين الدنيا والآخرة ، فالدنيا بعد لم تنته ،
والآخرة بعد لم تقم ، ولكن الروايات تؤكد : إذا مات
الصفحه ١٣٢ : جَنَّتِي
(٣٠) ) (٢).
فهذه النفس قد إطمأنت لله تعالى فوصفت
بأنها راضية ، وإذا رضي العبد عن ربه عمل له
الصفحه ٣٣ : في
قوله تعالىٰ : (
وَإِذَا
مَسَّ الإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا
) يونس / ١٢
الصفحه ٤٠ : المحسوستين إدراكاً يحدد ذلك بأطول مسافة يدركها الحدس العلمي
فيقول : ( حَتَّىٰ إِذَا
جَاءَنَا قَالَ يَا لَيْتَ
الصفحه ٤٢ : بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً
حَتَّىٰ إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللهَ عِندَهُ
الصفحه ١٠١ : الله نبياً قط ،
إلا وقد علم الله أنه إذا أكمل له دينه كان فيه تحريم الخمر ، ولم تزل الخمر
حراماً
الصفحه ١٢٥ : ) وَاللَّيْلِ إِذَا
عَسْعَسَ (١٧)
وَالصُّبْحِ
إِذَا تَنَفَّسَ (١٨) إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ
(١٩) ذِي
الصفحه ١٣١ : : (
وَسِيقَ
الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ زُمَرًا حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوهَا
فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ
الصفحه ١٣ : بال الأمم لا تأتي بسطر واحد من هذا
الجنس ؟ وإذا كان القرآن قد أعجز العرب ، فغير العرب أشد عجزاً لأمرين
الصفحه ١٦ : التوحيد
بعد الإشراك وإذا بكيانها ينصهر بتعاليم القرآن فجأة ، وهو ما يحقق
الصفحه ٣٥ : ، فلا كذب
ولا لعب :( إِذَا وَقَعَتِ
الْوَاقِعَةُ (١) لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ
(٢) ) الواقعة