الصفحه ٩١ :
بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ
الرَّحِيمِ
الخمر لغةً : ما أسكر من عصير العنب
لأنها خامرت العقل.
قال
الصفحه ١٢٠ : يتجلّىٰ أن الظالم لا يصلح
للإمامة لأنه لا يكون هادياً إلى الحق ، وأن الامام يجب أن يكون معصوماً لأنه ليس
الصفحه ١٩ : متميزة
بمناخ الصحراء لهجة ، وبطابع البداوة مصدراً ، لأنها اللغة الرسمية للقرآن ، وهو
لا يتهاون في قدسية
الصفحه ٢٤ : ، لأن عربيته
الخالصة يمكن فيها الكثير من معالم إعجازه بل الاعجاز البلاغي فيه هو الوجه الناصع
لملامح
الصفحه ٣٧ : ، لأنه إقترن بإشاءة
الله وإرادته ، ولا رادّ لذلك.
إذن من هم رجال الأعراف ، وأصحاب
الاعراف في سورة
الصفحه ٥٥ : في فلك الفراء من حيث
العرض والأسلوب ، لأن هذا هو الشائع في العصر آنذاك.
وأبو بكر بن الأنباري
الصفحه ٥٧ : العرب كتب بإزائه مصحفاً يضعه في المسجد ، فعدّ ما كتب من
مصاحف فوجد نيفاً وثمانين مصحفاً بخط يده ، لأنه
الصفحه ٧١ : للقرآن من اللحن على حد تعبير النووي : « ونقط المصحف وشكله مستحبٌ
لأنه صيانة من اللحن والتحريف » (٣).
وبدأ
الصفحه ٨٤ : بنت يغار عليها ، ولا أخت يثأر لكرامتها لأن الزنا دين
كما يقول العرب و « كما تدين تدان » ، وقد جعل الله
الصفحه ٩٣ : ، وعلى كلا المذهبين في المعنى ، فالخمر محرمة بهذه الآية ، إما لكونها
أحد مصاديق الاثم ، وإما لأنها الاثم
الصفحه ٩٦ : صريح عن مقاربة الصلاة حال السكر متلبسين بذلك ، وفيه إشارة إلى تحريم
السكر قبل الصلاة لأن الاتجاه
الصفحه ٩٧ : ، لأن آية
التحريم المكية قد سبقت إلى ذلك ، والآية مدنية بالأجماع. وقد سبقتها آية البقرة
وهي مدنيّة أيضاً
الصفحه ١٠٤ : ، كالويسكي والبراندي والبيرة وبقية المشروبات
المادية التي تسمى جزافاً بالمشروبات الروحية لأنها ترتبط بالمادة
الصفحه ١٠٨ : يمكن أن
يصوّر هذا الاستفهام في طلب المعرفة وإستيضاح الحال بأنّه إعتراض على الله ، لأن
الإفاضات التي حصل
الصفحه ١١١ : ، وإن كان في أصل الايجاد إعجازياً ، لأنه عاد
متعارفاً عن طريق التناسل ، أما حقيقة هذا التناسل وكيفيته