الصفحه ٢٨ : القرآن الناس بدرء
الفساد والمكر في الأرض ، ونعى جريمة القتل ، فاعتبر قتل النفس قتلاً للناس ، وعدّ
إحيا
الصفحه ٣٠ : مركب من حقيقتين
متغايرتين ، وحينما إتحدا كان الانسان كائناً حياً ، فإذا افترقا كان هذا الانسان
نفسه
الصفحه ٣١ : وسلوكه المنحرف إلى سلخ معنى الانسانية عن نفسه فردّ إلى أسفل
سافلين ، وهو نهاية ما يمكن أن يردّ به الله
الصفحه ٣٧ : يفصله الامام الباقر نفسه ويبينه في رواية أخرى وقد سئل ما يعني بقوله
تعالى ( وَعَلَى الأَعْرَافِ
رِجَالٌ
الصفحه ٨٣ : يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلاَّ
بِالحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ
الصفحه ٨٦ :
شهادة الزور ، كتمان
الشهادة ، شرب الخمر ، ترك ما فرض الله تعمداً ، ما تقدم من قتل النفس المحترمة
الصفحه ١٠٣ : إبراز مقومات الروح الانساني.
د ـ الضرر النفسي : وتبدو الآثار
النفسية بأبشع صورها عند شاربي الخمور
الصفحه ٢٤ : ، وهذه العالمية المبرمجة قد خطط
لها القرآن نفسه بما لا يقبل الشك في كل آياته التي تشير إلى عالمية الرسول
الصفحه ٥٣ : : ١ / ٨٤.
(٤) موجود في :
باريس أول ٦٦٥ ، رقم (٤) وهو نفسه كتاب : المشبهات في القرآن.
(٥) ظ : بروكلمان
الصفحه ٥٥ :
__________________
(١) ظ : الفراء ،
معاني القرآن : ١ / ١.
(٢) ظ : بروكلمان ،
تأريخ الادب العربي : ٢ / ١٩٩.
(٣) ظ : المصدر نفسه
الصفحه ٥٧ :
ه ) كان راوية للشعر ، ولكنه كان متحرجاً من كتابته ، فأخذ عهداً على نفسه ، إذ
كتب شعراً لقبيلة من
الصفحه ٦٠ : ساحة الوطن العربي ، وأقطار العالم الاسلامي ، فأولى كل
منهما للرياضة النفسية والمجاهدة ما أولاها
الصفحه ٦٧ : الرائدة من أصحاب ابن
عباس ( ت : ٦٨ ه ) وابن عباس نفسه ، ومولاه عكرمة ( ت : ١٠٤ ه ) ومجاهد بن جبر
الصفحه ٧٥ : نفسه الاستعارة الهادفة ، وتسترعيه الكناية المهذبة ،
ويستهويه التشبيه المعبر ، ويقف عند المجاز السيّار
الصفحه ٧٧ :
الأسلوب
النفسي لمكافحة الجريمة في
القرآن
الكريم
ألقي في المؤتمر