الصفحه ٤٣٦ :
بمصر (ظنا) وصحب
الجمال يوسف العجمي الكوراني وصار من مريديه ، ونظر في كتب الصوفية وغيرها من كتب
الصفحه ٢٨٤ : البدري أبي البقاء بن الجيعان في
النظر على المجمع بمدرسته ومائة من الكتب التي وقفها فيه ، ولما قدم بن
الصفحه ٣٨٢ : وغيرهم ، ولما كنت بالمدينة أخذ عني شيئا من الكتب
الستة وغيرها كشرح معاني الآثار للطحاوي ، وحصل القول
الصفحه ٢٩٧ : ، فصنف وأفاد وألف وجاد ، ووضع في الحديث والتصوف
واللغة جملة من الكتب الجياد ، وله ديوان شعر أكثره في مدح
الصفحه ٤٢٨ : التي تليها ، فقرأ بها وبصالحيتها وغيرها من غوطتها الكثير
من الكتب والأجزاء على جماعة كثيرين ، كأبي
الصفحه ٣٦٧ : مسلم ، قال الذهبي : لا يكاد يعرف ، والخبر الذي رواه منكر ، وقال ابن
القطان : لا أعرفه في شيء من الكتب
الصفحه ٢١٤ : ، ويروى أنه أطبق المصحف من حجره وقال : هذا أخو العهد بك ،
وهو أول من كتب على الدنانير القرآن ، وكان فاسد
الصفحه ٤١٦ : والشهاب الشاوي والفخر الديمي وغيرهم وكذا لازمني حتى قرأ على ألفية
الحديث بحثا وغيرها من الكتب رواية ، حتى
الصفحه ٤٣٣ : في آخر عمره بجملة من الكتب والأجزاء ، سمع منه الأئمة ، وروى لنا عنه
ابن فهد وغيره ، وبالحضور ولده
الصفحه ٤٣٢ : فقط الكبير من الكتب والأجزاء ، ومن الشيخ
خليل المالكي غالب الموطأ ، رواية يحيى بن يحيى ، ومن الصلاح
الصفحه ٣٥٣ :
المطري له) : إنه أقرأ القراءات بالحرمين وأفاد ، وكان طنينا بعلمه ، وخلف جملة من
الكتب والدنيا ، ولم يعمل
الصفحه ٤٦٥ : المفتاح ولا يذهبن من الكتب
شيئا ... رواها ابن إسحاق عن ابن قسيط أن محمدا هذا ، وذكره ابن سعد في الطبقة
الصفحه ١٧٥ : المدرسة
الجوبانية بباب الرحمة مع سكون وسكوت ، وكان قد سمع على أبيه (في سنة سبع وستين)
اليسير من الكتب
الصفحه ٥٢٣ : ، بحيث كان جل انتفاعه به ، وقرأ عليه من كتب الحديث
أشياء ، ووصفه : بالفقيه ، العلامة ، العالم ، صدر
الصفحه ٥٦٢ : الله بن ذي الكشين أبي الفضيل وأبي القاسم
اليعمري ، الأبدي ، الجياني ، التونسي المولد والمنشأ ، المدني