الصفحه ٤٦٠ : الشكالة نير الشيبة مهابا مع
فضيلة وسكون ، خدم من كتب العلوم المنهاج الأصلي وألفية ابن مالك ، والتلخيص
الصفحه ٥٣٤ : ،
وله معضلات ، وابن عدي : هو في عداد شيعة الكوفة ويروي من الفضائل أشياء لا يتابع
عليها ، وذكره ابن حبان
الصفحه ٢٤٠ : الفطرة ، ولما
كانت بالمدينة سمع مني بالروضة النبوية أشياء كأماكن من الكتب الستة ومن شرح معاني
الآثار
الصفحه ٥٤٤ : : لا ليّ يا سالم تولهما
وابرأ من عدوهما فإنهما كانا إمامي هدى ، وما أحسنها لكونها عن سالم ثم ابن فضيل
الصفحه ٧٧ :
ولا تبت ضيقا من
فاقة عرضت
فعن قليل ترى
للقبر منتقلا
وكتب عن
الصفحه ١٦٦ : : وكان كثير الكتب والاجزاء ، لم أر عند أحد بالقاهرة أكثر من
كتبه وأجزائه ، ويقال : إن ابن الملقن كان أكثر
الصفحه ٢٩٨ : نسخة كتبها بخطه ، وكذا كتبه لغيره ، ومما سمعه مني القول البديع وعلى مسند
الشافعي ، وهو يقظ متميز حسن
الصفحه ٢٩١ : ، وفي كل سنة يجيء من طريق الماشي للزيارة فيقيم أشهرا ثم يرجع
في عامه ، وكان ذا فضائل من علم وطب ، رأى
الصفحه ٢٠ : ، انتهى. كانت وفاته في جمادى الثانية سنة
ثمان وستين وسبعمائة بمكة ، ودفن بجوار الفضيل بن عياض من المعلاة
الصفحه ٣٥٤ : مدة ، وتأهل فيها ،
حتى مات في ربيع الأول سنة اثنتين وخمسين وسبعمائة ، ودفن بالمعلاة قريبا من
الفضيل بن
الصفحه ٢٩ : وفلسفة خيرا منقطعا للمجاورة مشغولا بنفسه. جمع
من الكتب الجليلة ما لم يجمعه أحد من جنسه أتى بها من بلاده
الصفحه ٧٨ : شنيعة ، غرم فيها ودائع كانت تحت يده ، فإنه نهب
جميع ما في حوزته من كتب وأثاث ومال ، ولم يلبث ثابت إلا
الصفحه ٥٣٣ :
ومما أخذه عنه
تصنيفه القول البديع ، قراءة ومناولة ، وألفية العراقي وجملة من الكتب الست ،
والموطأ
الصفحه ٤٥٦ :
إقرائه ، وكذا أذن له غيره ، وكتب بخطه الحسن المتقن من الكتب
الصفحه ٥٢٦ : له شيء من الكتب ، وحج في سنة تسع وثمانمائة وجاور بمكة
التي تليها ، وتلى فيها للسبع إلى آخر آل عمران