الصفحه ١١٣ : وكانا قد اصطحبا قديما وتواخيا
في الله وصحبا الشيوخ وجالا في البلاد على قدم التجريد ، وزيارة الصالحين من
الصفحه ١٧٧ : ترغيب الملوك له ورغبتهم في وفوده عليهم شاما ويمنا لم يخرج
منه إلا إلى الزيارة النبوية ، وإلى ذلك أشار
الصفحه ١٧٨ :
وقوله :
يا سيدي إن كان
منك زيارة
فاجعل مزارك
بالأصائل والبكر
الصفحه ١٩٣ : ناصر
الصحابة والزين بن الطحان ، وتوجه للزيارة النبوية في آخر سنة خمس وثمانين. فأكرمه
الله بالشهادة
الصفحه ١٩٧ : للزيارة فوقف على باب السلام ثم سلم من مكانه فقيل له ، فقال : لم
أجدني أهلا للدخول عليه ولا للوقوف بين يديه
الصفحه ١٩٨ : حل ورحل ، ودخل
المدينة قاصدا للزيارة ، فلما وصل باب السلام وقعت عليه الهيبة ، فوقف هنالك
متعبدا وسلم
الصفحه ٢٨٧ : والزيارة ، مات في وادي بني سالم ، وذلك في آخر ذي الحجة سنة تسع وعشرين
وثماني مائة ، فحمل إلى المدينة ودفن
الصفحه ٢٩١ : ، وفي كل سنة يجيء من طريق الماشي للزيارة فيقيم أشهرا ثم يرجع
في عامه ، وكان ذا فضائل من علم وطب ، رأى
الصفحه ٢٩٤ : حج هو وزوجته لقضاء
الفرض مع الموسم ، ورجع إلى المدينة النبوية للزيارة فانقطعا بها ..... خير بك ،
ولم
الصفحه ٣١٠ :
المواعظ وبكاء كثير وصبر على التقلل والفاقة ، وارتحل إلى مكة وصار يتردد منها إلى
الزيارة ، ومات بمكة ، قاله
الصفحه ٣٥٥ : من الصلاح والخير ، منور الوجه ،
حسن الأخلاق والمعاشرة ، وللناس فيه اعتقاد بحيث يقصد بالزيارة والفتوح
الصفحه ٤١٤ : التنزهات ، وقد عرضت لي حكاية عنه فيها تسليك لمن ذاته
علية وتغرية لمن نفسه خسيسة رديئة ، لا يخرج إلى زيارة
الصفحه ٤٥٢ : زيارة صاحب
الترجمة لجده المصطفى ، والإحسان لجيرانه ،
الصفحه ٤٥٣ :
بل والقادمين
للزيارة مع مزيد خشوع وخضوع ، وابتنى بها محلا لنزوله بالقرب من أماكن الخدام ،
وتمت
الصفحه ٤٨٦ :
في آخرين هنأههم
كالبدر بن الخشاب ، والتقي الهوريني ، وقال للكمال المغربي القاضي حين جاء للزيارة
قصيدة