الصفحه ٣٤٩ :
سكونه عنها لشهرة
رواتها بالكذب ، مات بمكة في ليلة عاشوراء سنة ثلاث وثمانين وخمسمائة ، ومن قال
غيره
الصفحه ١٧٥ : بمدة في عاشوراء سنة أربع وستين
وثمانمائة بالمدينة ، ونشأ بها فحفظ واشتغل وتميز في علم الفلك ، وتكلم في
الصفحه ٥٢٦ : ء والتصدير ،
ثم عاد إلى العراق وتصدى بها لإقراء القرآن ، ثم دخل دمشق قاصدا زيارة بيت المقدس
سنة خمس عشرة
الصفحه ٢٠٧ : ء عند عمه في الفقه وملازميه في غيره ، ولازمني في
شرح الألفية وكان يكتبه بخطه ، وسمع مني وعليّ. أقول
الصفحه ٣٨٢ :
التواضع ولين الجانب ، بل كان يقرأ في شرح القدوري على الفخر عثمان الطرابلسي ،
ويجتمع عنده علماء الحنفية
الصفحه ١٥٣ : عاشوراء ، وروى عنه : قتادة ، قاله ابن حبان في
ثانية ثقاته.
٢٥٤٧
ـ عبد الرحمن بن المسور بن مخرمة بن نوفل
الصفحه ٤١١ : الأولين والشهداء الصالحين ، وهي على أبواب خمسة الأول : في
حكم الزيارة وكيفيتها ومعناها ، وفيه فصول : الأول
الصفحه ١٥ :
وسافر إلى المدينة
النبوية للزيارة ، فأقام بها يسيرا ، ثم مات بها في يوم الأحد خامس رجب سنة أربع
الصفحه ١٩٥ : الأذكار والأوراد وخشوع عند
الزيارة وخضوع حينئذ في العبارة وميل إلى الوفائية ونحوهم ، وإلى التنزه والبروز
الصفحه ٢٠٣ : عاد إلى مكة صحبة
الحاج فأقام بها ، وتردد منها مرارا إلى المدينة النبوية للزيارة ، وكان يكثر من
ذلك
الصفحه ٢٠ : وسبعمائة مجيئه مع
القافلة للزيارة ، فجاء بزوجتيه : ابنة القاضي نجم الدين وأم أولاده الشهاب الإمام
فتوفيت
الصفحه ٤٤ : حين أمر المهدي جعفر بن سليمان بالزيارة
فيه سنة إحدى وستين ومائة ، فلم يلبث أن مات عبد الله ، فولي عبد
الصفحه ٥٢ : عليه السيد السمهودي أشياء
وروى له عن أبيه عن جده عن داود الشاذلي مصنفه «البيان والانتصار ، في زيارة
الصفحه ٦٨ : الصالحين للزيارة فدعاني الشيخ وقال :
سافر مع هذا ، فسافرت معهم. فرأيت منه ومن أصحابه من الخدمة والمؤانسة ما
الصفحه ١٠٧ :
بدون زيارة ، وكان
دخوله لها في حادي عشر المحرم سنة أربع وخمسين ، فأقام بها قليلا ، ثم تمرض أشهرا