الصفحه ٥٢١ : ،
وألف وصنف ، وكان إماما في النحو واللغة ، هماما في الأدب والشعر ، وكاتبني بقصيدة
له أبانت عن فصاحته
الصفحه ٥ : العجلي : مدني
تابعي ثقة من كبار التابعين ، لم تكن له صحبة ، وقد ذكره جماعة ممن ألف في الصحابة
، وفي تاريخ
الصفحه ١٨ : ثلاثمائة ألف ، فأبى أن يقبلها وقال : إنما
عملت لله. وكذا قال مالك : بلغني أن عثمان أجازه بثلاثين ألفا
الصفحه ٧٦ :
مبلغ نحو مائتي
ألف درهم ، فيما قيل وحبس ثم أطلق ، ولطف الله به ثم قتل خصمه ، انتهى ، ومن شيوخه
الصفحه ١٠٧ : ء في قبر علمه لنفسه ، وأسند وصيته لقاضي الحنابلة
البدر البغدادي وغيره ، وعين له ألف دينار يفرقها ولنفسه
الصفحه ١٣٤ : الترجمة : أهرقلية؟ إذا مات كسرى قام كسرى
مكانه؟ لا نفعل والله أبدا ، فبعث له معاوية بمائة ألف درهم فردها
الصفحه ١٤٥ : في سبيل الله لما بلغه قول عائشة مما
رقعته «أنه لا يدخل الجنة إلا حبوا» ، بل باع مرة أرضا بأربعين ألف
الصفحه ١٤٩ : من المعالي الحديثية ، ومن الزين العراقي : تخريج الأحياء له
بقراءته ، وكذا في شرحه الألفية ، وسمع من
الصفحه ١٦١ :
كثيرة من عهد أبيه وجده ، قيل : إنها فوق خمسين ألف مجلد.
٢٥٩١
ـ عبد الرحمن بن الحسين بن عبد الرحمن بن
الصفحه ١٨٤ : بن موسى القسنطيني ، وعلى
العراقي : شرحه للألفية ، وغيره ، وآخره : في سنة سبع عشرة وثمانمائة بالمسجد
الصفحه ١٨٦ : الوقت ، وكذا حدث بمكة
والقاهرة وغيرها ، وفي شيوخه بالسماع والإجازة كثرة يزيدون على ألف وثلاثمائة ،
وأخذ
الصفحه ١٨٨ : الكتاب ، فقال : أين المال قلت : حتى أصبح قال : لا
والله لا يبيت ابن عمر الليلة وله ألف دينار قال : فدفع
الصفحه ٢٠٢ : للوافدين ونحوهم
، وأمره في ذلك يفوق الوصف بحيث قيل : إنه رجع من بعض سفراته بنحو عشرين ألف دينار
، فما
الصفحه ٢٠٤ : المنهاج والألفية والشاطبية ، واشتغل قليلا ، وسمع على أبي الفتح
وأبي الفرج ابني المراغي والجمال الكازروني
الصفحه ٢٠٥ : فرحون.
٢٧٠٦
ـ عبد اللطيف الفارسي الطواشي : لازم الزين العراقي بالمدينة في مجلس من شرحه للألفية سماعا