الصفحه ٣٣٠ : القيشانيون من العراق ،
وذلك أنه كان لهم مال كثير فصاروا يؤلفون به ضعفة الناس ، ويعلمونهم قواعد مذهبهم
، ولم
الصفحه ٨٨ : الجلاب البيلي. سماه «كفاية الطلاب في شرح مختصر الجلاب» ، وله : «شرح قواعد
الإعراب» لابن هشام ، و «نهاية
الصفحه ٤٢١ : قواعد العز بن عبد السلام ، ذكر أنه زاد عليه فيما صلة .... كثيرة
، وزاد عليه كثيرا مما قاله ، وكذا له
الصفحه ١٣٣ : ، فكان يرسل إلى قواعد القرشيات يشترين حمرا بدوية ، ثم يجعل تلك الحمر في
نقل الحجارة واللبن والمدر
الصفحه ٢٦١ : الدين قد أسس القواعد ، وأحكم المباني ، فكان ذلك نصيرا للنصر
فيما يعاني ، كان في ولايته سعيدا ، وجد
الصفحه ١٠٦ : على الحوش من القلعة في ثامن عشرى ذي الحجة سنة
اثنتين وأربعين وصمم على أخذ ألف ألف دينار منه ، فتلطف به
الصفحه ١٦٣ : العشرين ، يعني
سنة خمس وأربعين ، وذكر في شرحه للألفية : أن المحدث أبا محمود المقدسي ، سمع منه
شيئا في تلك
الصفحه ٥٠١ : أهل الحرمين على ما قيل ثلاثين ألف درهم ، وأربعمائة ألف درهم (وصلت
إليه من مصر واليمن) ومائة ألف ثوب
الصفحه ٣٠ : ذا منزلة من عمر بن عبد العزيز في
خلافته ثم أكرمه السفاح ووهب له ألف ألف درهم. وقال غيره : إنه دعا
الصفحه ٣٦ : صلىاللهعليهوسلم وابن حوارية ، ويأمر له بمائة ألف ، وقال ابن عباس : إنه
قارئ لكتاب الله عتيق في الإسلام أبوه الزبير
الصفحه ٩٣ : المؤمنين ، قال : فناوله اللواء وجعل له في العام اثني عشر ألف
دينار ووصله بعشرين ألف دينار ، ثم سافر إلى
الصفحه ١٠٣ : عليّ كثيرا من الشفا ومن بحث الألفية الحديثية
، وذلك من مراتب التعديل إلى آخرها ، ودروسا من أولها ، ومن
الصفحه ١٧١ : مساكنة الحية في جحرها ، فيسلم منها وتسلم منه فلينظر إليه ، وقد
قال ابن دريد :
والناس ألف منهم
الصفحه ٤١١ : عليه
مدخله ، فعلم الحديث وتدوينه محطه ومرحل ، صنف فيه تصانيف ، وجمع وألف فيه تآليف
ونفع ، وكان مترددا
الصفحه ٤٨٣ : ، كشرحي الحاوي والألفية وغيرهما ، وقائم بالخطبة والإمامة أحسن قيام
، بل لم يل هذا المنصب ألين عريكة منه