الصفحه ٢٦ : جعفر ، يابن
الشهيد الذي له
فلا تتركني
بالفلاة أدور
قال : يا أعرابي ،
سار الثقل
الصفحه ٥٢ : والشمس محمد بن أحمد
بن علي الكناني الحنبلي الشامي وأبي الفتح المراغي ، ولبس الخرقة من الشيخ محمد
الأعرابي
الصفحه ٨٧ : وتصانيفه فيها شاهدة له بذلك ، ولما
لقيه أبو حيان ووقف على كلامه في إعراب «بانت سعاد» قال : ما ظننت أنه يوجد
الصفحه ١٠٢ : ،
ويقال بل اسمه يزيد بن عبد الله بن هرمز ، مقلوب ، وأبوه : يزيد هو الفارسي الذي
يروي عنه عوف الأعرابي
الصفحه ٢١٩ : ) تأليفي «العدة في إعراب العمدة» قراءة بحث وتفهم ، انتهى ، وقد رأيت
نسخة من شرح ابن الحاجب لابن عبد السلام
الصفحه ٢٥٥ : ، ودام معزولا حتى بيته بعض الأعراب وقتله في جمادي الآخرة
من السنة التي تليها ، وكان وصل لعجلان (بأثر
الصفحه ٢٨٣ : خرقة التصوف بلباسه لها من عمر الأعرابي ، وكذا كان سمع بمكة
على كمالية ابنة محمد بن أبي بكر المرجاني
الصفحه ٨ : الخشني وخلق من الصحابة فمن بعدهم ،
وآخى النبي صلىاللهعليهوسلم بينه وبين سعد بن معاذ ، ودعا أبو بكر يوم
الصفحه ٢٨ : فيه. ودعا له» وقال العجلي : مدني
تابعي ثقة ، وشهد الجابية. روى عنه : ابناه إسحاق وعبد الله وأبو التياح
الصفحه ٣٠ : ذا منزلة من عمر بن عبد العزيز في
خلافته ثم أكرمه السفاح ووهب له ألف ألف درهم. وقال غيره : إنه دعا
الصفحه ٥٩ : ، وهي إطالة في معلوم. كان فيما قاله
كثيرون : أول من آمن وأقام الله به الدين ، فإنه لما أسلم دعا الناس
الصفحه ١٢٨ : ، فجاء
به النبي صلىاللهعليهوسلم ، فحنكه ، ومسح على رأسه ، ودعا له بالبركة ، قال : فما
رثى عبد الرحمن
الصفحه ١٣٤ : ودعا ببيعة يزيد بن معاوية ، كلمه الحسن بن علي وعبد الله بن الزبير
بماله غير هذا المحل ، وقال له صاحب
الصفحه ١٣٨ : : قدر
عشر سنين ، وكان يسأل الله رجوعه إلى المدينة ليموت بها ، ويسأل من يعتقده من
الناس في الدعاء له بذلك
الصفحه ٢٣٩ : بسند منقطع «إن النبي صلىاللهعليهوسلم دعا عليه أن يموت كافرا قبل أن يحول الحول ، فأجيب» ، وذكر
الزبير