الصفحه ٢٩٥ : لازمه أبو الفرج بن المراغي في تفسير القرآن وإعرابه ،
وفي قطعة من مباحث الألفية والحاجبية ، بل قرأ عليه
الصفحه ٥٢٣ : المدرسين ، وكذا أخذ بقراءته النحو
والصرف والمعاني والبيان وإعراب القرآن عن النور علي بن محمد بن علي الزرندي
الصفحه ١٤٢ : من إعراب القرآن للسفاقسي ، وكان ختمة
بالمدينة في سنة تسع وستين وسبعمائة وختم النصف الثاني في التي
الصفحه ٣١١ : يعرضه أحد من الأعراب ، بل من وجده أكرمه وبلغه إلى حيث يأمن ، قد عرفته
العرب واعتقده آل مهنى اعتقادا
الصفحه ٨٨ : الغاية في شرح الآية» أسئلة وأجوبة على آيات من
القرآن و «العدة في إعراب العمدة» يعني عمدة الحديث ، جمع فيه
الصفحه ٤٨٥ : يحفظ القرآن فأجيب فيك ، وكذا كان افتخار الدين ياقوت (شيخ الخدام) يقول :
نحن عوضنا الله أن استجاب دعا
الصفحه ٤٢٣ : لهما مجاورة بالمدينة أيضا
سنة ست وخمسين ، وانتفع الطلبة بهما في هاتين المجاورتين ، وقرىء عليهما كتب
الصفحه ٤٦ : : عزيز الحديث لا يتابع في
بعض حديثه وهو ممن يكتب حديثه ، وقال ابن سعد : كان قارئا للقرآن ، وكان يقوم بأهل
الصفحه ٢٠٦ : أحد الأماكن
التي يستجاب عندها الدعاء من المعلاة ، وكان كثير المجاهدة والعبادة ، دائم الصيام
سفرا وحضرا
الصفحه ٣٨١ : إحدى وثلاثين وثمانمائة ، وحفظ القرآن وتلى به
للسبع إلى الضحى على أحد قراء السبع دمرداس ، وإلى يس علي
الصفحه ٣٥١ : يتسخط ، فله عليّ حق
يستوجب الدعاء مني ، وكان له من الخدام أخوان صالحان ، ولما بنى داره ساعده فيها
إخوانه
الصفحه ٣٦ : ، وحنكه النبي صلىاللهعليهوسلم بثمرة مضغها ، فكان أول شيء دخل في جوفه الريق المبارك ،
ثم دعا له رسول
الصفحه ١٠٤ : الصالحين العابدين ، ذوي السكون والدعاء والخشوع ، ذكره ابن صالح وقال
: بت معه في قباء ليلة. فرأيته على عبادة
الصفحه ٤٠٨ : مخالطة ، لو دعاه أصغر الناس لبيته أو نخله ذهب معه ،
ولا يزال مبتسما ، ويحب الفقراء ويخدمهم ويقضي حوائجهم
الصفحه ٢٥ : الأعرابي يقول :
أبا جعفر ، من
أهل بيت نبوة
صلاتهم للمسلمين
طهور
أبا جعفر