الصفحه ٢٢٤ : والشام ، وقرأ على الديلمي والتاجي ، وسمع
على البرهان بن أبي شريف في دروسه ، بل قرأ على أبي الفضل بن
الصفحه ٢٨١ : الحاجب
ومن شرح المنهاج الأصلي للسيد العبري ، وغير ذلك ، وحضر عند العلمي البلقيني من
دروسه في قطعة
الصفحه ١٢٥ : ء ، وحضر
دروسه في العمدة وأجاز له ، ثم النجم عمر بن فهد بعض محفوظاته في سنة أربع وعشرين
، بل روى عنه أبوه
الصفحه ٥١٧ : (وارتحل إليه للمدينة ، وأذن له بالإفتاء في سنة
سبع وثمانمائة) وأبي عبد الله الوانوعي وحضر دروسه في غير
الصفحه ٢٨٣ : حججنا ،
ثم توجه منها إلى طيبة (كما تقدم) فقطنها ، ولزم وهو فيها الشهاب الأبشيطي وحضر
دروسه في المنهاج
الصفحه ٧٧ : «كتاب الإعلام بمن دخل المدينة من الأعلام» ، وقال الزين بن رجب في معجمه
: كان حافظ وقته حسن الأخلاق
الصفحه ٥٢٣ : في الألفية منها ،
وفي الجمل للزجاج والتقريب في النحو أيضا ، وفي التنقيح للأصول للقرافي وحضر دروسه
الصفحه ٤٢٣ : القارىء التاج عبد الواحد بن عمر بن
عباد (الماضي) وأخوه هذين الشيخين واتحادهما واتفاقهما في الأخلاق
الصفحه ٢٧٤ :
في سادس عشر رمضان ، سنة إحدى وثمانين وثمانمائة بمكة ، واشتغل .... وحفظ الكتاب
وحضر دروس الحنفي فيها
الصفحه ١٢٠ : الزرندي وعثمان الطرابلسي ،
ولازمه في دروسه ، بل تخصص بخدمة الشيخ أحمد الأبشيطي ، وكان يطالع له في تصانيفه
الصفحه ٢٩٤ : سبط شيخنا في البخاري ، وربما حضر بعض الدروس
، ولم يترق في غير الخطابة ، ونزله ابن مزهر في صوفيته ، ثم
الصفحه ١٣٥ : : الزين الششتري المدني الشافعي ، محمد بن شرف الدين لازم
الشهاب الأبشيطي في دروسه ، وكان خيرا يؤدب الأطفال
الصفحه ١٧١ : العظيمة في الدروس وغيرها ، بل كان يتأدب معي في الدرس كأصغر
الطلبة ، ولم يقع بيني وبينه في الدرس حرج من حسن
الصفحه ٧٨ : العلم ، وبما كان فيه من مكارم الأخلاق والنفس والإحسان
للغرباء الواردين عليه من العلماء ، فإنه كان لهم
الصفحه ٥١٠ :
بالقاهرة أيضا في سنة إحدى وتسعمائة ، وحضر دروس الزيني زكريا ، وأخذ كلا من
الفيتي النحو والحديث عن البرهان