الصفحه ١٩٦ : دروس أبي الفتح بن تقي والسمهودي ،
وقرأ على أحمد بن يونس في الآجرومية ، ودخل مصر والشام ، وحضر عند
الصفحه ٢٨٠ : عن محمد بن حبيب : إنه أول من حول من قبر إلى قبر ، وذلك كما قال غيره صبر
في صندوق وكثروا عليه من
الصفحه ٤٣٩ : الدروس التي أحدثها ، وكان مع ذكائه يجهد نفسه في المطالعة
والتحفظ لذلك ، وإلقائه لأهل الدرس ، ونافسه السيد
الصفحه ١١٦ :
من حسان الوجوه» ، وقال : الرواية في هذا ضعيفة. ومن غرائبه عن العلاء عن أبيه عن
أبي هريرة يرفعه «من
الصفحه ٤٢٦ :
واليمن ، وعني بهذا الشأن ، فكان فيه من ذوي الحفظ والإتقان ، وقرأ على ما ذكر
الفقه والتفسير والخلاف وأنواع
الصفحه ١٦٦ : الجلالة
والمهابة ، على طريق السلف ، غالب أوقاته في تصنيف أو اسماع مع الدين والأوراد
وإدامة الصوم وقيام
الصفحه ٥١٥ : السكندري ثم
الدمشقي في سنة سبع وستين وسبعمائة بالجامع الأموي بدمشق ، بسنده ، ومكارم الأخلاق
للطبراني
الصفحه ٥٣٠ : رمضان سنة خمس وتسعين حتى أعيد
في أول سنة ست وخمسين ، فجرى على أخلاقه المعهودة وسألني في النيابة عنه
الصفحه ٤٦٣ :
قال ابن عبد البر
في الاستيعاب : كان علي يثني عليه ويفضله لأنه كانت له عبادة واجتهاد ، وكان على
الصفحه ٣٣٠ : ثم يخرج إليه ، فيجده جالسا مع الجماعة لم يشرع في الدرس ، فلما ولي
الحكم تنكرت عليهم أخلاقه ، وصار
الصفحه ٣٥٥ : من الصلاح والخير ، منور الوجه ،
حسن الأخلاق والمعاشرة ، وللناس فيه اعتقاد بحيث يقصد بالزيارة والفتوح
الصفحه ٦٨ :
والرضى فنفذ فيه السهم وانقضى الأمر ، فقضى. وأخبرني الجمال المطري وكان ملازما
خدمتهم لأن مسكنه في الحجرة
الصفحه ٧٥ : فيه كرم وطيب نفس ، وقد ضمن العفيف عبد الله بن الجمال المطري في
المحنة التي نالته من ثابت بن جماز في
الصفحه ٣٠١ :
مشتهرا به ، إلى غير ذلك مما قام به من الفتوحات كعمارة من هدم من مسجد الخيف ، وبناء
بير في طريق الماشي
الصفحه ٤٧٩ :
خبره) بكل خير ،
ووصفوه بالصفات الجميلة والأخلاق الحسنة والفضل والدين والعقل ، وصدر ترجمته