الصفحه ٣٣٠ : القضاء ، وجاءه تقليد الناصر
محمد بن قلاوون بذلك مع خلعة وألف درهم ، وكانت فيه معرفة ومداراة ، فقال : أنا
الصفحه ٤٨٣ : أبو عبد الله الحكري المصري ، المقرىء الشافعي ، قال ابن فرحون : هو
الشيخ ، الإمام ، العلامة ، جامع
الصفحه ٥٢١ : ،
وألف وصنف ، وكان إماما في النحو واللغة ، هماما في الأدب والشعر ، وكاتبني بقصيدة
له أبانت عن فصاحته
الصفحه ١٠٧ : ء في قبر علمه لنفسه ، وأسند وصيته لقاضي الحنابلة
البدر البغدادي وغيره ، وعين له ألف دينار يفرقها ولنفسه
الصفحه ٤٨٤ : ء المدينة ، وكان عارفا بالعربية وشرح الألفية ، ثم رجع فمات
بالقدس في جمادي الآخرة سنة ثمانين ... انتهى ، وهو
الصفحه ٥١٠ : دروسا ، وكذا دروس ابن قاسم ، وقرأ عليه من شرحيه على المنهاج والألفية ،
وعلى الجلالين (البكري وابن
الصفحه ١٦٢ : شاهد الجيش وابن عبد الهادي ، وحفظ القرآن وهو
ابن ثمان ، و «التنبيه» ، وأكثر «الحاوي» وكان رام حفظ جميعه
الصفحه ٧٦ :
مبلغ نحو مائتي
ألف درهم ، فيما قيل وحبس ثم أطلق ، ولطف الله به ثم قتل خصمه ، انتهى ، ومن شيوخه
الصفحه ١٨٤ : بن موسى القسنطيني ، وعلى
العراقي : شرحه للألفية ، وغيره ، وآخره : في سنة سبع عشرة وثمانمائة بالمسجد
الصفحه ٢٠٤ : بالمدينة ونشأ
بها ، فحفظ القرآن والأربعين والآجرومية والمختصر للشيخ خليل المالكي ، وعرض عليّ
في سنة سبع
الصفحه ٢٠٥ : فرحون.
٢٧٠٦
ـ عبد اللطيف الفارسي الطواشي : لازم الزين العراقي بالمدينة في مجلس من شرحه للألفية سماعا
الصفحه ٢١٥ : العزيز بن أحمد : المدني ، ويعرف بالمرواني وبالمالكي ، ولي قضاء المدينة ،
وكان عالما ، وألف في الأشربة
الصفحه ٢٦٨ : البصري وعطاء بن أبي رباح وأبو صالح السمان ، وكان علامة
بالنسب ، ووفد على معاوية فأكرمه وأعطاه مائة ألف
الصفحه ٣٧٧ : ، وهو في التهذيب.
٣٤٥٥
ـ قاسم بن قاسم بن جماز بن شيخة : قتل هو وأخوه جوشن وعمهما ابن مقبل في معركة
الصفحه ٤١٦ : في مجاورتي الأولى بالمدينة ثم قرأ في
سنة أربع وتسعين بمكة قطعة من شرحي على الألفية ووقعت نسخة من هناك