٢٤٦٨ ـ عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي عمرة : في ابن أبي عمرة بن علي.
٢٤٦٩ ـ عبد الرحمن بن عبد الله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب : أبو القاسم العمري المدني ، من أهلها ، أخو قاسم ، يروي عن أبيه وعمه عبيد الله وسهيل بن أبي صالح وهشام بن عروة وغيرهم ، وعنه : سريج بن يونس وأبو الربيع الزهراني ومحمد بن الصباح الجرجرائي والحسن ، بن عرفة وعتيق بن يعقوب وأهل المدينة وغيرهم ، واتفق على ضعفه بحيث مزق أحمد ما سمعه منه ، وقال أبو زرعة : متروك ، وقال أبو داود : ليس بثقة ، وقال الزبير بن بكار : ولي القضاء للرشيد ، مات في صفر سنة ست وثمانين ومائة ، وذكر في التهذيب وضعفاء العقيلي وابن حبان.
٢٤٧٠ ـ عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك : أبو الخطاب الأنصاري السلمي المدني ، أحد فقهائها ، وأخو عبيد الله ، يروي عن أبيه وجده وعمه عبيد الله وأبي هريرة وجابر بن عبد الله ، وعنه : الزهري ومحمد بن أبي أمامة بن سهل بن حنيف وعبد الله بن عيسى بن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، قيل : إنه كان أعلم قومه وأوعاهم ، وثقه النسائي ، ووقع في صحيح البخاري ، تصريحه بالسماع من جده ، [يأتي جده فيمن لم يذكر جده] ، مات فيما قال خليفة بن خياط في خلافة هشام بن عبد الملك ، وهو في التهذيب.
٢٤٧١ ـ عبد الرحمن بن عبد الله بن محمد بن أحمد بن عثمان : الزين الششتري المدني الشافعي ، محمد بن شرف الدين لازم الشهاب الأبشيطي في دروسه ، وكان خيرا يؤدب الأطفال في الحرمين ، ومات بالشام في خامس رجل سنة سبع وثمانين وثمانمائة.
٢٤٧٢ ـ عبد الرحمن بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن حسين : الزين المدني الشافعي ، سبط الشهاب أحمد بن محمد بن عبد الرحمن الصبيبي ووالد محمد الآتي ، ويعرف كسلفه بابن القطان. ولد في عاشر المحرم سنة إحدى وأربعين وثمانمائة بالمدينة ، ونشأ بها ، فحفظ القرآن وجود بعضه على الشريف الطباطبي وأربعين النووي والمنهاجين وألفية النحو ، وعرض على أبوي الفرج الكازروني والمراغي وابن الهمام حين كان مجاورا بالمدينة وبعضها على المحب المطري ، ودخل القاهرة فعرض على العلم البلقيني والمحلي والسعد الديري ، وكذا دخل الشام ، وزار القدس والخليل ، ولازم في بلدة الشهاب الأبشيطي في الفقه والعربية والفرائض والحساب وكذا حضر عنده غيره ، وهو أحد المؤذنين.
٢٤٧٣ ـ عبد الرحمن بن عبد الله بن محمد : المؤذن بالحرم النبوي الماضي أخوه