الصفحه ٤٤٣ : بن جعفر وغيرهم. وخرج له الشيخان. وقال
ابن معين والنسائي وابن الجارود : ليس به بأس ، وفي رواية عنهم
الصفحه ٩ : ، ففعل. وبعد عشرين
سنة من مولده أو دونها حضر مع عمومته حرب الفجار ورمى فيه بأسهم ، وحلف الفضول ،
الذي
الصفحه ١٢ : ذلك العام عام الحزن ، وبعد ثلاثة أشهر من وفاة خديجة
: خرج ، ومعه زيد بن حارثة إلى الطائف ، فلم يجيبوه
الصفحه ١٥ : .
وقدم عليه ابنتاه
: فاطمة وأم كلثوم ، وزوجته سودة ، وأسامة بن زيد ، وأمه بركة أم أيمن ، مع زيد بن
حارثة
الصفحه ١٨ : من أتباعه وأحبابه ، للترجي لهدايته والتوخي للاقتداء به. في مزيد
تواضعه مع سيادته ، يخصف لتواضعه النعل
الصفحه ٢٠ : ،
وأفضليتها على مكة ، وقد ذهب لكل من القولين جماعة ، مع الإجماع على أفضلية البقعة
التي ضمته صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٩ : شعبان المبتدعة ،
مع بدع كثيرة ، وأيد السنة ، ومع ذلك فلم ينهض لرفع أحكام الإمامية.
واستناب صهره
البدر
الصفحه ٣٦ :
والمؤذنون ، وكنس
المسجد والروضة ، والحجرة كل جمعة ، وعلوة خاصة ، مع مسح الجدر كل سنة ، وفرش بساط
الصفحه ٤٤ : يوم خرج
به أبو حمزة الخارجي بعسكر كبير ، والتقوا مع أهل المدينة بقديد في صفر سنة ثلاثين
ومائة ، فانهزم
الصفحه ٤٨ : : كان معه
فيها أمهات المؤمنين رضياللهعنهم وعنهن.
قال الزهري : ما
اتخذ النبي صلىاللهعليهوسلم قاضيا
الصفحه ٥٢ : نصاح المقري التابعي ، وعلى إمرتها ـ مع مكة
والطائف عبد الملك بن محمد بن عطية السعدي وليها سنة ثلاثين
الصفحه ٥٥ : سنة سبع وخمسين ومائتين ، مع زيادة عليهما ،
وعقد في سنة إحدى وسبعين ومائتين على المدينة ، وطريق مكة
الصفحه ٦٠ :
أبي
أحيحة القرشي الأموي : صحابي ، قدم المدينة مسلما ، ثم خرج مع أخويه خالد وعمرو ، حتى قدموا على
الصفحه ٦٣ : زمانه ، قد الذروة العليا ، والغاية القصوى ، في العلم الباهر ، والعقل
الوافر ، وحسن الفصل للخصومات ، مع
الصفحه ٦٦ :
، والدراوردي ، وابن أبي حاتم ، وآخرون ، ضعفه ابن معين ، والنسائي ، وقال البخاري
: كثير الوهم ، مع كونه استشهد