الصفحه ٢٨٣ :
ذلك لا يكون وانا
حي ، فلما دفن الحسن بالبقيع أرسل مروان بذلك ، وبقيامه مع بني أمية ومواليهم و «أني
الصفحه ٢٩٦ :
مع عمر بن سعد بن
أبي وقاص لقتال الحسين ، وكان الحسين قد خرج من مكة في العشر الأول من ذي الحجة
سنة
الصفحه ٣١٢ :
أهل المدينة ، مع
أمير الترك مؤنس بن كبيش ، ثم ضيغم بن خشرم.
حرف الخاء المعجمة
١٠٨٩
ـ خارجة بن
الصفحه ٣١٤ : ، وغيرهما ، وعنه حماد بن سلمة
وبشر بن المفضل ، وأبو معشر البراء ، وغيرهم ، وثقه ابن معين ثم ابن حبان. وقال
الصفحه ٣٣٣ : الخازندار
عوضه ، في سنة ثمان وخمسين وسبعمائة ، ولزم التأدب مع صاحب الترجمة بحيث كان يأتيه
إلى مجلسه ويعوقه
الصفحه ٣٥٣ : تلحقك وكتاب عهدك بالقضاء
على مكة لاحق منه ، فلما صرت إلى منزلي إذا خادم معه ثلاثون ألف درهم ، فخرجت
الصفحه ٣٥٥ : به الناس فيها. وأسمع الحديث. قال ابن فرحون ، وقال : سمعنا عليه «الشفاء» و
«دلائل النبوة» للبيهقي ، مع
الصفحه ٣٧٩ : .
١٤٢٠
ـ السائب بن عثمان بن مظعون بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح : القرشي الجمحي ، هاجر مع أبيه وعميه
الصفحه ٣٨٠ : طواف الوداع على النحر مع
طواف الإفاضة لمن عزم على النفر من منى ، وعزم على الذي أفتى به على النفر من منى
الصفحه ٣٨٥ : : الثوري وشعبة ومالك ويحيى القطان وأبو ضمرة ،
وآخرون ، وثقه ابن معين والنسائي والدارقطني وابن سعد وصالح
الصفحه ٣٨٦ : قضاة الشيعة أن يدخلوا معه الحجرة الشريفة
وعين برهان الدين إبراهيم بن عبد الله المؤذن في هذه الوظيفة
الصفحه ٤٠٢ : الأنصاري. قاله ابن حبان
في ثانية ثقاه مع اقتصاره عليه وأهل المدينة. قال أبو زرعة : شيخ مدني ثقة وكذا
وثقه
الصفحه ٤٠٥ : باقية مع من تأخر من ذريته ، واتفق أني قلت له وأنا وإياه في
الطواف بباطني ريح فادع الله لي ، فرفع يديه
الصفحه ٤٢٧ :
مع مولاه عنترة ،
وهو من أهل بدر. «وشهد» العقبة «مع السبعين» ، وذكره شيخنا في الإصابة.
١٦٦٢
الصفحه ٤٣٢ :
وصلّى عليه علي فإنه كان معه وكبر عليه أربعا أو ستا ، وقال لمن أنكر عليه كونها
ستا «إنه بدري» وكان علي