الصفحه ١١٩ : المناوي التاجر ، وقراءة الحديث بتربة الأشرف
قاتيباي ، وتنزل في الجهات ، وجلس مع بعض الشهود من طلبته وقتا
الصفحه ١٣٤ : ، كالبرهان بن أبي شريف ، قرأ عليه التلخيص للتفتازاني ، وألفية
الحديث ، والنصف من ألفية النحو ، مع سماع باقيها
الصفحه ١٤٥ : ،
ويأتي إلى بيوت أصحابه ، ويدعو لصغارهم ، ولي منه أوفر نصيب ، حتى أني لو قلت : لم
أر الخير إلا معه ، ولا
الصفحه ١٥٣ : التصوف مع الإعراب واللغات ، وما لا بد للشرح
منه ، وكذا شرح الأربعين النووية ، الأربعين التوحيدية ، المسمى
الصفحه ١٥٦ : الذكر من
محمد الخراساني حين قدومه عليهم مع الركب العراقي ، ولقيني بمنى ، فقرأ عليّ
ثلاثيات البخاري
الصفحه ١٥٩ : ودين عظيم ، مع سياسة للإخوان
والأحباب ، وأنجب عبد الله ومحمدا ، وسافر بأولهما إلى الشام ، وماتا في
الصفحه ١٧٥ :
: ابنه محمد ، صاحب السيرة ، ويعقوب بن محمد بن طحلاء ، وثقه ابن معين وغيره ، وله
في مراسيل أبي داود ، ولذا
الصفحه ١٩٧ : ، فجعله أنس بن ظهير ، والصواب مع ابن منده ، كما ترى ، إلا
قوله «رافع بن ظهير» فالصواب «ظهير بن رافع» والله
الصفحه ٢١٥ : النسائي له.
٦٢٣
ـ بشر ـ بالمعجمة ـ بن البراء بن معرور ، صحابي ابن صحابي : شهد العقبة مع أبيه ، وبدرا وما
الصفحه ٢٢٣ : قليل البصيرة ، ولقد كان ـ مع
استحضاره لكثير من منكرات أبي عربي وغيره من الصوفية ـ ومبالغته في ذمهم
الصفحه ٢٣٣ : مرة» أخرجه الطبراني ، بل في الصحيح عنه رضياللهعنه «صلينا مع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أكثر من
الصفحه ٢٤٩ : أيضا ، ونقل إلى المدينة بأمر أبي سعيد مع الحاج
العراقي ، فوقفوا به في عرفة ، ودخل مكة ليلا ، وطافوا به
الصفحه ٢٦٤ : ، وأخرجه أحمد والنسائي وابن حبان : من
حديث أنس ، وأغفله المزي مع كونه على شرطه ، فإن أنسا روى عنه من كلامه
الصفحه ٢٧١ : ، مع والد زوجته المشار إليه ، ينوب عنه أحيانا ،
فلما وصلها الآن حاول سلوك طريقته ـ وكان جريئا صلبا
الصفحه ٢٧٣ : معه جماعة من بني عمه ، وبين يديه ألف عبد أسود ،
فنزل إلى الرملة ونادى بإقامة العدل والأمر بالمعروف