الصفحه ٦٤ : الأدب ، وجمع
لنفسه ديوانا ، وأنشأ عدة رسائل ، بحيث انفرد في طيبة بذلك ، وكان يتراسل مع سميه
البرهان
الصفحه ٩٩ :
الحسد ، وهو ـ مع
ذلك ـ يكابد ويتجلد ، ولم يقابل أحدا منهم بنظم ولا نثر ، ثم رام قطع هذه المادة
الصفحه ١١٢ : الآتيين : سمع مع أخيه ما ذكر فيه ، ورأيته شهد في مكتوب سنة أربع
وعشرين وثمانمائة ، ومات رحمهالله.
٢٠١
الصفحه ١٣٢ : بمكة أيضا ، واستمر على ذلك حتى مات ، وكان كثير التودد إلى الناس ،
مجملا لهم ، مع عقل تام ، وديانة
الصفحه ١٣٧ : ، وأوقاته مشحونة بالعبادة والمطالعة ،
والإقراء والتلاوة ، مع المراقبة والتوجيه ، وبذل النصيحة ، واتباع
الصفحه ١٦٤ : يكن فيهم مثله ، مع
ملازمة الجماعات ، ومجالس العلم والخير ، والإهداء للجماعة ، والتتلمذ لهم ، رحمهالله
الصفحه ٢٦٦ : «كان مع ابن مسعود حين رمى جمرة العقبة ـ الحديث وفيه :
هذا موقف الذي أنزلت عليه سورة البقرة» ، ولم يقصد
الصفحه ٤٤٧ : الجمامزة في
المدينة مع كون عيسى بها ، وجاء منهم جماعة على حين غفلة للاستيلاء عليها ففطن بهم
عيسى ، فقبض
الصفحه ٤٦٥ :
بمشاورته مع مزيد
حذره وكثرة تحيله بحيث أنه لم يكن يجتمع مع الشريف صاحب الحجاز ، حين قدومه
للزيارة
الصفحه ١١ : القرآن ، وبانشقاق القمر بالعيان ، وكفاه أمر المستهزئين مع تجارؤهم على
العناد ودفع اليقين ، ولو اختار
الصفحه ٣٢ :
مشايخ الخدام ، بل
كان في أيام الظاهر برقوق مع غير القضاة والخطباء ، كما أسلفته ، وكل هؤلاء الأئمة
الصفحه ١٠١ : والعبادة ، ومزيد التقشف والإيثار والانعزال ، والإقبال على وظائف الخير ،
وكونه ـ مع فقره جدا ، بحيث إنه لم
الصفحه ١٠٢ :
أستاذ ـ وكان دائما يخاطبني بذلك ـ فدخلت وقبلت يده ، ثم رجع معي وأعطاني خمسة عشر
دينارا ، ودعا لي بدعوات
الصفحه ١٠٨ :
الإقراء معه ، وربما حضر بعضهم عنده ، مع الصلاح والعبادة ، حتى إنني رأيت أهل
المدينة فيه كلمة إجماع ، ومع
الصفحه ١٥١ : «المشارق» وجميع «تساعيات» له ، وناوله مسند ابن
فويرة. والمشارق مع الإجازة ، والجمال عبد الله بن شرف الدين