الصفحه ٢٧٩ : عليها من غير نظر في
العواقب ـ وحكى له القضية وإذعان رفيقه ـ وسأله في حضه على التصميم في المنع ،
ورجوعه
الصفحه ٣٤٢ : صلىاللهعليهوسلم وهو مسلم. انتهى. ولذا ذكره ابن حبان في الثانية وقال :
شيخ من أهل المدينة ، وفي صحبته نظر وذكر في
الصفحه ٣٤٩ : ، من أهل المدينة. وهو أخو عبد الرحمن ،
يروي عن أبيه. روى عنه : ابن أبي فديك. قال البخاري : فيه نظر
الصفحه ٣٩١ : ثلاث عشرة فجعل أبي يأخذ بيدي ويقول : يا رسول
الله إنه عبل العظام وجعل رسول الله يصعّد في النظر ويصوّبه
الصفحه ٤٠٦ : شاة وجعل الإهاب على ظهره ثم جعلوا له بعد
ذلك قصبا رطبا. وكان كلما نظر إلى عضديه قال اللهم انصرني من
الصفحه ٤١٣ : سعيد؟ أخفي حسناتك كما تخفي سيئاتك ، والنظر في العواقب
تلقيح للعقول ولا تأخذن شيئا إلا من حله ، ولا تضعه
الصفحه ٤٢٤ : بما يقول لك ، وإن قال : سألته ، يقول له : فماذا قال لك؟
فإذا أخبره ، نظر ، فإن كان مما اتفقا عليه أمر
الصفحه ٤٦٦ : ويونس بن محمد وأبو سلمة. قال البخاري : فيه
نظر ، وقال ابن عدي : أرجو أنه لا بأس به ، وذكره ابن حبان في
الصفحه ٤٣٠ : له الحسبة بها ، وقبل ذلك كان يشارف مع أخيه لصلاح
طريق مجرى الماء لعرفة وبازان مع عمارة مسجدي نمرة
الصفحه ٤ : المرتفع منهم وأفوز بتنزل الرحمة حيث ذكرتهم ولم أنصرف عنهم ، خصوصا ومن أحب
شيئا أكثر من ذكره ، والمرء مع
الصفحه ٨ : حليمة ابنة أبي
ذؤيب السعدية ، وحملته معها لبني سعد بن بكر رهطها ، ورأت من يمنه وبركته وإنصافه
وصلته
الصفحه ١٢٠ :
، والبيان والمنطق عن التقي الحصني ، والعربية عن السميني ، وسمع الحديث على جماعة
مع الوالد ، بل سمع عليّ
الصفحه ١٥٠ : المدينة ، فأشير إليه بالعود إلى جهة الشام ، فتوجه مع الحاج ثانيا
إلى دمشق ، فلما وصل معان : خرج من هناك
الصفحه ٢٤٦ : الإمرة أحيانا غيره ،
فمدة إمرته ـ مع ما تخللها ـ بضع وخمسون سنة ، قال الذهبي : وكان فيه تشبع ظاهر ،
وكان
الصفحه ٢٨٢ :
نجائبه لتقاد معه ، وذكره مسلم فيمن سكن الكوفة ، وكان سيدا حليما ، ذا سكينة
ووقار وحشمة ، كارها للفتن