الصفحه ٤١٧ :
الثمانين. وقال
ابن فرحون : إنه رأس بين إخوانه قارئا خدوما للإخوان وتولى نظر ربط الأوقاف من
النخيل
الصفحه ٤٥٢ : ابن عمر وسمع منه كما لابن معين ، وقول ابن حبان : ما أرى
ذلك بمحفوظ فيه نظر ، وسمع عروة وعبيد الله بن
الصفحه ٥ : الغليل ، وينفي الجهل باتضاح المقال والتعليل ، مع مسيس الحاجة إليه ،
والتنفيس به عن المكروب ، حيث لم يجد
الصفحه ٩٨ : له في الإفتاء والتدريس ، مع يبسه في ذلك
، ثم القاياتي ، والوفاء والعلم البلقيني سيرا ، والمحلي ، وبه
الصفحه ١٢٩ : الصنائع أستاذ ، بل
بعضها بالنظر ، ومع ذلك فهو خامل بالنسبة لكثيرين ممن هم دونه بكثير ، وقد تصدى
للإقرا
الصفحه ١٦٨ : ، وفهد بن سليمان المصري ، وأحمد بن اسحاق الخشاب ، قال
البخاري : في حديثه نظر ، وهو في الأصل صدوق ، إلا
الصفحه ٢٤ : المنبر ، مع إدخال عرض الرخام
ثلاث وخمسون ـ أو تسع وأربعون ـ ذراعا وثلث بذراع اليد.
كأنه بالنظر
للتفاوت
الصفحه ٣٣ : ، أحد
شيوخنا وليه سنة سبع وأربعين وثمانمائة ، مضافا لما كان معه من قضاة مكة ، ثم بعد
سفوره فيهما مدة
الصفحه ١٣٦ : ، واحتماله لمن يجافيه ، وإحسانه لمن يسيء إليه ، كل ذلك مع
مداومته على العبادة ، بحيث لم يتفرغ للتصنيف معها
الصفحه ٢٤٢ : من التابعين : يحيى بن سعيد الأنصاري ، ويزيد بن الهاد ، وثقه ابن
معين ، والشافعي وجماعة ، وقال أبو
الصفحه ٣١٥ : ، الأموي : ولي المدينة في سنة أربع عشرة ومائة ، بعد عزل إبراهيم بن
هشام الماضي ثم عزل ، ووليها مع مكة
الصفحه ٣٤٧ :
للنظر في الكتب العلمية وتنبه مع دوام التعبد والقيام والتهجد. وكان مولعا بشراء
الكتب المليحة ، وكان له
الصفحه ٣٩٢ : الكازروني في البخاري ، وولي قضاء الحنفية
بالمدينة مع حسبتها مع كونه عاريا من الفضائل ولكن بعناية الأميني
الصفحه ٤٣٦ : : بشير بن يسار وذكره العسكري
فقال : إنه استشهد يوم القادسية. قال شيخنا : وفيه نظر. وهو في التهذيب.
١٧١٢
الصفحه ٢٣ : ، وترديد النظر في استقامة
منبره وقوائمه.
فكان آخر من ألهمه
الله فيه رشده ، ولم يبخل بما تحصل عنده الأشرف