الصفحه ٤٠٩ : على خير وعفة ، هاجر إلى المدينة قبل
العشرين وسبعمائة ومعه امرأته ، وكانت صالحة إلى أن ماتا بها. ذكره
الصفحه ٤١٠ : عمر والحسن البصري وغيرهم. قال سعيد بن
جمهان عنه «كنا مع النبي صلىاللهعليهوسلم في سفر فكان إذا أعي
الصفحه ٤١٥ : يدعو له ولمن معه من المستضعفين ولم يشهد بدرا وشهد مؤته ،
وكان قد لحق بالنبي صلىاللهعليهوسلم بعد
الصفحه ٤١٩ : ، فقال : حدثنا سليمان بن سالم مولى آل
جحش. قال شيخنا : وما أدري كيف خفي هذا على الذهبي مع نقده؟
١٦٣٠
الصفحه ٤٣٤ : إلينا منه وقال
النسائي وغيره : ليس به بأس ، ووثقه العجلي وغيره. وقال أبو حاتم وابن معين : لا
يحتج به
الصفحه ٤٣٥ : وقام حتى شحب تغير ، وطول في الإصابة ترجمته.
١٧٠٣
ـ سهيل بن عمرو : صاحب المربد ، مضى مع أخيه سهل
الصفحه ٤٤٠ : حركته ، ومعها كان يحج في كل عام ، ويباشر وظيفته مع جميع الأنعام حتى عزل
عنها في موسم سنة ثلاثة عشر
الصفحه ٤٤٢ : المسجد سنة إحدى وستين ومائة. بل هو ممن أرسله أبو بكر
مع خالد بن الوليد في قتال أهل الردة ونحوهم.
١٧٣٠
الصفحه ٤٤٤ :
والقاسم بن محمد ، وعنه : معين بن عيسى أبو مصعب الزهري. قال ابن معين : لا أعرفه
، وقال أبو حاتم : لا أعرفه
الصفحه ٤٥١ :
هشام بن عروة وبكير
بن الأشج وعبد الله بن سعيد بن أبي هند وابن أبي ذئب. وثقه ابن معين ، والبزار
الصفحه ٤٥٤ : صالحا خرج مع مارية يعني من مصر إلى المدينة ولم
يهده المقوقس ، وإنما كان أتبعها من قريتها ، وذكره ابن
الصفحه ٤٥٥ : جريج ومالك وابن إسحاق ومعمر والسفيانان وعدة. قال أحمد : ثقة من الثقات
، وكذا وثقه ابن معين وأبو داود
الصفحه ٤٥٨ : الخازندارية ، وفيه عقل وأدب ، مع حسن خط ومباشرة. باشر
الخازندارية إلى أن صرف برفيقيه أحد الأربعة أيدمر الرومي
الصفحه ٤٦٠ : أمينا كاسمه مفيدا.
١٨٢٤
ـ صواب : الشمس الملطي ،
شيخ الخدام ، سيأتي له حكاية مع الثناء عليه في هارون بن
الصفحه ٤٧٠ : على قبره ، وصف الناس معه ،
ثم رفع يديه ، وقال ، «اللهم ألق طلحة وأنت تضحك إليه وهو يضحك إليك». وفي