الصفحه ٣٢٥ : غضب عليه لما أمره بالخروج مع التجريد فامتنع وأودعه
البرج ، ثم نفاه إلى دمشق مقيد في الحديد وسجن
الصفحه ٣٢٦ : ابن معين وغيره مطلقا. وقال مصعب الزبيري : كان فصيحا عالما. ويتهم برأي
الخوارج ، وعنده مات عكرمة ، مولى
الصفحه ٣٣٠ : الحديث وقال ابن معين : ليس
به بأس. وقال عباس الدوري عنه : إنه ضعيف الحديث. وقد بقي إلى أيام قتل الوليد
الصفحه ٣٣٦ : الناس وأوثقهم ، ووثقه ابن معين ، وأدرجه في إثبات أصحاب أبي
هريرة ، والعجلي وأبو حاتم ، وزاد أبو حاتم
الصفحه ٣٣٧ : . قال : وهو خطأ قال شيخنا : ولم يظهر لي كونه خطأ.
فأما والد قبيصة فقد ذكر الغلابي عن ابن معين : «أن
الصفحه ٣٤٠ :
وشهد الجابية مع
عمر بن الخطاب رضياللهعنه ، له عند أبي داود حديث واحد عن طريق ولده الحارث عنه في
الصفحه ٣٤٨ : وثمانين
جزء قص الشارب وتصنيفه.
١٢٦٧
ـ رضوان المغربي : هاجر إلى المدينة ومعه زوجته فأقام يعلم الأبنا
الصفحه ٣٥٤ : ، وأبو عاصم النبيل ، وجماعة ومنهم جرير بن
حازم ، مع أنه أكبر منه ، وسكن المدائن. قال ابن معين : ليس بشي
الصفحه ٣٦١ : زمانك ، إني قد مضى
زمني. زاد غيره : أنه بينما كان عمر المذكور يتغذى إذ بصر به ، فأمر حرسيا أن يكون
معه
الصفحه ٣٦٤ : عمر.
١٣٥٧
ـ زيد بن أرقم بن زيد بن قيس : أبو عامر الأنصاري ، صحابي ، غزا مع النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧٤ : ، وإذا وجدت اللحم أكلته». وكان
لا يأكل إلا ومعه سكين ، ويخضب بالحناء ، وكان له حمار هرم فنهاه بنوه عن
الصفحه ٣٧٦ : وستمائة ، وكان دخل دمشق مع
المعظم لما حج.
١٤٠٥
ـ سالم ابن النعمان : هو ابن سرج.
١٤٠٦
ـ سالم أبو الغيث
الصفحه ٣٨٢ :
الرفض خرج مع محمد بن عبد الله بن حسن بن حسن بن علي حين خرج بالمدينة. فظفر به
المنصور فقتله ، كما سيأتي
الصفحه ٣٨٤ : يعقوب أقرأ للكتب منه
، وعند سعد شيء لم يسمعه يعقوب. وقال ابن معين : ثقة ، ولم أسمع منه شيئا. وقال
العجلي
الصفحه ٤٠١ : الدولابي ويحيى بن أيوب
المقابري وأحمد بن إبراهيم الموصلي وعدة. بل روى عنه : الليث مع كونه أكبر منه.
وثقه