الصفحه ٢٧٠ : من السهام والطعن
، ولم يكن شجاعا ، بل لم يشهد مع النبي صلىاللهعليهوسلم ولا غزوة من الغزوات لجبنه
الصفحه ٢٨٠ : والأقسام وعزائم الجان
أنواع ، كل ذلك مع الصلاح الكثير ، والانقطاع العظيم ، والتعبد والتحرز وكثرة
الصدقة
الصفحه ٢٨٤ : إحدى
وثمانين سمع عليّ مع البرهان الجندي أشياء ، وعلى الديمي ، ثم لازمني في مجاورتي
بالمدينة حتى حمل عني
الصفحه ٢٨٥ : ، المغربي المالكي : قال ابن فرحون : وكان من العلماء الأتقياء ، الأقوياء في
دينهم ، مع التفنن في علوم عدة
الصفحه ٢٨٩ : غايرت بينهما تبعا له ، سيما وقد وصفه بكونه «سقاء» مع
احتمال كونه أيضا وصفا للأول.
٩٦٤
ـ الحسن العجمي
الصفحه ٢٩٢ : وخمسين وخمسمائة ،
ثم في شوال سنة إحدى وسبعين وخمسمائة ، والظاهر : أنه كان قاضيا فيما بينهما ، مع
احتمال
الصفحه ٢٩٣ : اسحاق ، وغيرهم ، قال ابن معين : ضعيف ، وقال أبو زرعة ، وغيره : ليس
بالقوي ، وقال النسائي : متروك ، قال
الصفحه ٣٠١ : الملك بن المغيرة ، وثقه أحمد ، وأبو حاتم ، وزاد : لا بأس به ثقة ، وابن
حبان ، وقال أبو داود : معروف ، مع
الصفحه ٣٠٥ : الرحمن ، وغيرهم ، قال ابن معين : من تابعي أهل المدينة
ومحدثيهم ، وقال ابن سعد : نزيل البصرة ، وكان كثير
الصفحه ٣٠٩ :
إسماعيل ، وحاتم
بن إسماعيل ، وآخرون ، قال الدارقطني : ثقة ، وقال أحمد ، وابن معين : ليس به بأس
الصفحه ٣١٠ : ذكره ابن حبان في ثالثة ثقاته ، ولم يعرفه ابن معين ، قاله ابن أبي حاتم ،
وأتاه ابن عيينة وهو مريض : وهو
الصفحه ٣١٣ : ، وعنه زيد بن الحباب ، ومعن بن عيسى ، والواقدي ، والقعنبي. قال ابن معين
: ليس به بأس ، وكذا قال ابن عدي
الصفحه ٣١٧ : الناس من علوم النجوم. قال مصعب بن عبد الله : حدثت عن يعلى بن
عقبة ، قال : كنت أمشي مع خبيب ، وهو يحدث
الصفحه ٣٢٣ :
متوالية غير أنه تخللها بزيارة المدينة النبوية مرارا وكذا زار مع قافلة عقيل بعد
ذلك. وقرأ بها وسمع قديما
الصفحه ٣٢٤ : ، قال خوات : «نزلنا مع النبي صلىاللهعليهوسلم مر الظهران فخرجت فإذا بنسوة يتحدثن ، فأعجبنني. فرجعت