الصفحه ١٧٨ : ابن معين ، وقال الدارقطني : ما علمت إلا خيرا
، أحاديث صحاح فقيه ، وضعفه الساجي ، ثم الأزدي ، وقال أبو
الصفحه ١٨٠ : ،
والوليد بن مسلم ، ومكي بن ابراهيم ، وأبو عاصم ، ووكيع ، وطائفة ، قال ابن معين :
ليس بشيء ، وقال أبو حاتم
الصفحه ١٨٤ : : صالح بن كيسان ، ومالك بن أنس ، وابن عيينة ـ وقال :
إنه كان أرفع هؤلاء ـ وآخرون ، وقال ابن معين : ثقة
الصفحه ١٩٠ : خرج إلى المدينة ، فلم يلبث
أن جاء نعيه ، وكان أبوه مولى لآل الزبير ، فخرج مع المختار الثقفي ، فقتله
الصفحه ١٩٣ : ، قال ابن معين
، والنسائي : ليس به بأس ، وقال ابن معين مرة : ثقة ، يروي خمسة أحاديث ، وقال أبو
حاتم
الصفحه ١٩٥ : آخر
سنة اثنتين وأربعين بسليمان بن عزيز ، وبازلها ـ وهو معزول ـ في سنة أربع وأربعين
، ومعه جمع كثير من
الصفحه ١٩٩ : ، ولكن رجح شيخنا أنه الذي قبله ، مع حكاية شيخنا لذلك أيضا فيه ، ولكن
فيه : أنسة ، لا أنس ، فيحرر من نسخة
الصفحه ٢١٠ : امرأة من الأنصار ، ويمكن
التئامه مع الأول بأن يكون خدمها بعد هجرته إلى المدينة ، فعرف بها ، مع كونه من
الصفحه ٢١١ : صلىاللهعليهوسلم إلى اليمن مع علي رضياللهعنهما ، ثم رجع معه ، فأدركوا حجة الوداع سنة عشر ، وقال أبو
السفر : رأيت
الصفحه ٢١٤ : العامري ، القرشي : نزيل دمشق ، روى عن النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقال الواقدي ، وأحمد ، وابن معين إنه لم
الصفحه ٢٢٩ :
وقضاتها ونهبها ، وذلك في سنة تسع وعشرين وثمانمائة ، لما بلغه أنه عزل بابن عمه
خشرم مع أمير الحاج الشامي
الصفحه ٢٤٤ : ترجمته ، وقد أفردت بالتأليف.
٧٨٨
ـ جلو خان بن جوبان النوين : ذكره شيخنا في درره ، وقال : قتل مع أبيه في
الصفحه ٢٥٣ : الكوفة ، وقال ابن معين :
ليس بثقة ، وقال أبو زرعة : واهي الحديث ، وقال النسائي ، وعلي بن الجنيد : متروك
الصفحه ٢٥٤ : خرج هو وأبو لبابة بن عبد المنذر مع النبي صلىاللهعليهوسلم إلى بدر ، فردهما ، وأمّر أبا لبابة على
الصفحه ٢٦٢ : ، ومحمد بن مسعود العجمي ، وجماعة ، وسكن مصر ، وبها توفي سنة ثمان
عشرة ومائتين ، وقال ابن معين : ليس بشي