الصفحه ٦٧ : لاتفاقه مع
الذي قبله ـ يعني إبراهيم الأخنسي ـ المخرج له في النسائي ، في رواية ابن جريج
عنهما.
٢٥
الصفحه ٧٤ : ، ويزيد بن أبي عبيد ، وعنه ابن وهب وسعيد بن أبي مريم وثقه ابن
معين ، وقال أبو زرعة : ليس به بأس وذكره ابن
الصفحه ٧٥ :
ـ إبراهيم بن عبد الحميد بن علي الموغاني ، أخو إسماعيل : قرأ القرآن في حياة أبيه ، وسافر معه إلى مصر ، فكانت
الصفحه ٨١ : رحمهالله ، تداوله الناس ، وانتفعوا به كثيرا ، مع اقتصاره على قل
مع كثر ، وقد رتبته ، وأفردت للمالكية كتابا
الصفحه ١٠٠ : : هذا بيت شخص منهم ، وكان ـ مع ملازمته للقاياتي ـ ربما يتعرض له فيما لم
يعلم سببه ، بحيث إن جماعة تعصبوا
الصفحه ١٠٤ : ء : تزوجت امرأته ، ثم تزوجت ابنته بأخي علي ،
فسعدت معه ، وولدت منه أولاده النجباء ، وأما ابنه محمد فلم ينتفع
الصفحه ١٠٦ : شاهين ، ولكنه لم يكن معه كذلك ، ودام بعده بها ،
وربما توجه لمكة ، واستقر كاتب المخبز الأشرفي بالمدينة
الصفحه ١١٤ : مزروع ،
ومات معها ، ودفن بالبقيع تجاه قبة إمامه مالك ، وكان كثير الذكر والعبادة ، على
طريق الصالحين
الصفحه ١١٧ : وستمائة ، بالروضة النبوية ، المحدث أبو محمد عبد الله بن عبد العزيز بن
عبد القوي المهدي ، مع القطب
الصفحه ١١٨ : زمانا لا يرجع لمأوى معين ، ولا يدخر شيئا من الدنيا ،
وله في هذا المعنى أخبار كثيرة من شدة اطراحه لنفسه
الصفحه ١٢٢ : ، وقال إنه
جمع الفقه والزهد ، وكثرة الإيثار ، مع الإقبال والانقطاع التام عن مخالطة الناس ،
والرشيد
الصفحه ١٢٧ : ، ولكنه قال إنه لم يرزق حظ الحاوي الصغير ، وعمل تصحيح
المهذب ، مع تخريج أحاديثه ، وضبط لغاته وأسمائه في
الصفحه ١٣٣ : محمد بن عمر المذكور ، ولكن لم يوفق على ذلك مع نسبة الحافظ الهيثمي له إلى
المجازفة ، وكذا سمع على التقي
الصفحه ١٤٣ :
زار في سنة اثنتين
وثلاثين وسبعمائة ، تكلم معه في غلق أبواب الدرابزين التي حول الحجرة ، فلم يجب
الصفحه ١٧٦ : ، وسماه باسم جده لأمه ، الذي قبله ، مع أنه لم
يسمع منه شيئا ، وروايته أكثرها عن الصحابة ، كأبيه ، وعمر