الصفحه ٣٨٠ : شهما
لان من ضريره
من المهارى
ردّ في حجوره
يستوعب
البوعين من جريره
الصفحه ٣٨٢ :
الشاهد (١) فيه أنه جعل الحاء من (حل) بين المضمومة والمكسورة.
وصف الفرزدق
قومه بالحلم ، وأنهم إذا
الصفحه ٣٨٦ :
ولما تلق حيّ
بني الخليع
(كرام حين تنكفت الأفاعي
إلى أجحارهنّ
من الصقيع
الصفحه ٣٩١ :
الماء ، ومرت به نسوة فقالت امرأة منهن. هذا نشوان قليل الحياء ، أما تستحي
يا شيخ من شربك الخمر
الصفحه ٤٢٢ :
من وجوم الندم ، وجعل اسم الفاعل في موضع المصدر ، ويجوز أن تقدر الكلام ،
لا تجعل معه اسم الفاعل في
الصفحه ٤٤١ : : أو كنت مقاربا للستين ، فحذف خبر كان. وامتاح وماح : أخذ مني ، جعل ما
أخرجه من الجري بمنزلة امتياح الما
الصفحه ٥٠٤ :
الخفيف
ربما تكره
النفوس من الأم
ر له فرجة
كحلّ العقال ٣٢٧
المتقارب
الصفحه ٨ : ، وإلى جزء ، والى ابن
أبي شريف الفزاري فلم يفعلوا ، وأفلت من السجن.
وأراد بقوله (عيني
بنت ماء) أن عينيه
الصفحه ١٣ :
الشاهد (١) في قوله (ويكأن) و (وي) كلمة تقال عند استعظام الشيء
والتعجب منه ، و (كأن) مخففة من كأنّ
الصفحه ٢٥ :
من أهلها ، فخرج بها إلى المدينة ، وكانت أختها عند رجل من بني تميم قريبا
من طريقهم ، فقالت له
الصفحه ٤٤ : وتأمل ، أأنت مخطىء أم مصيب فيما تصنعه بي ، وانظر في أمرك
من كل نواحيه ، وقلّبه ظهرا لبطن. وأراد بقوله
الصفحه ٦٩ :
الشعر على
مخاطبة الجماعة. والشاهد (١) في قوله (إلا يدا) بالنصب ، والمستثنى منه مجرور بالبا
الصفحه ٩١ :
القرب. يريد : هو في قربه منك كبيت نائي الدار ، أي نائي المحل ، مهجور لا
يزار ولا يقرب منه. والبا
الصفحه ٩٢ :
المرأة. يريد أن حزنه على مفارقتها ، أشد من حزن هذه المرأة حين بلغها أن ولدها قد
قتل. وجعلها أم واحد ليعظم
الصفحه ٩٣ : (١)
الشاهد (٢) في تكرير اللفظ (أي) وإنما يريد : أيّنا كان شرا.
والمقامة بفتح
الميم : الجماعة من الناس