الصفحه ٢١٨ : اقطعوا ما بينكم
وبين بني أسد من الحلف ، وألحقوهم ببني كنانة ونحالفكم ، فنحن أقرب إليكم منهم.
وذلك أن بني
الصفحه ٢٣٧ :
يصف ثور وحش ،
ويستن : يعدو فيها ويمضي على وجهه ، والعلقى : ضرب من النبت ، والمكر أيضا : ضرب
منه
الصفحه ٢٣٩ : : فالضعيف من معدّ اليوم قوي. يقول : ذليلها مؤد فكيف يكون حال قويها
..
هكذا وجدت
تفسيره. ويجوز في تفسيره
الصفحه ٢٤٧ :
ليأتينّك مني
منطق قذع
باق كما دنّس
القبطية الودك (١)
فالإشارة
الصفحه ٢٥٧ :
منسوبة إلى الدهناء ، وعوهج : طويلة العنق ، والعرفة : القطعة من الرمل لها مثل
العرف ، وهي قطعة مشرفة من
الصفحه ٢٧٢ :
(فمهما تشأ منه فزارة تعطكم
ومهما تشأ
منه فزارة تمنعا) ـ (١)
الشاهد (٢) فيه على
الصفحه ٢٩٣ :
الشاهد (١) فيه إسكان الياء من (مساحيهن) وهو في موضع نصب لأنه
مفعول (سوّى) ، وفاعل (سوّى) تفليل
الصفحه ٣٠٠ : ، و (بداد) في
موضع مصدر معرفة مؤنث ، فكأنه في موضع البدّة وهي في موضع الحال وإن كان معرفة.
وهو من نحو
الصفحه ٣٣١ : القطامي
وصف حرب كانت بين قومه بني تغلب ، وبين قيس بن عيلان. وقوله (ثبتنا) يريد ثبت كل
واحد من الحيين
الصفحه ٣٣٤ :
الحبيّ من
السحاب : ما ارتفع وعلا ، ويقال : حبا الرمل إذا أشرف ، ويزجي : يسوق ، إذا خبا :
سكن
الصفحه ٣٣٩ : الإتيان من فوق.
قال امرؤ القيس» :
(مكرّ مفرّ مقبل مدبر معا
كجلمود صخر
حطّه السيل من
الصفحه ٣٤٣ : الردة ، وكان ضرار في جملة جيش
خالد بن الوليد حين نهض لقتال أهل الردة. يقول : من خالف ما أمره الله عز وجل
الصفحه ٣٥٦ : من الكلمة ، بمنزلة الألف
التي هي بدل من التنوين. وقال : فكما لا تحذف التي هي بدل من التنوين ، كذلك لا
الصفحه ٣٦٠ : الممدوح.
ـ قال سيبويه (٢
/ ١٧٦ ـ ١٧٧) : «وقد يجيء (خمسة كلاب) يريد به خمسة من الكلاب ، كما تقول : هذا
الصفحه ٣٧٦ : لا تلحقه الألف في النصب إذا وقفت».
قد قدّم سيبويه
في أول الباب (٢ / ٢٨٢) أن من العرب من يزيد حرفا