الصفحه ٤٨ : كان ابن عمي غير هذا لفرّج عني ما أجده من الكرب ، وأعانني على ما أريده
حتى أبلغ محبتي. وقوله : لأنظرني
الصفحه ٤٩ :
اللذّات هل أنت مخلدي) (٢)
الشاهد (٣) فيه أنه حذف (أن) من قوله (أن أحضر الوغى) فإن قال قائل
: وما
الصفحه ٧٠ : )
__________________
(*) عقب الغندجاني ـ بعد أن أورد ما ذكره ابن السيرافي هنا من أبيات وشيء
من شرحها ـ بقوله :
«قال س : هذا
الصفحه ٧٨ : أخذها ابنه (٣) الجراح بن الأسود لرجل من بني تيم الله بن ثعلبة يقال
له فارس العصماء (٤). وحديثه معهم طويل
الصفحه ٨٧ :
إياهم ، كافأه على لوم بلوم مثله ، ولم يطعه في أمره إياه بترك محبتهم.
وشعوب : اسم للمنية. والأصدا
الصفحه ٩٤ :
يا خير من
ركب المطي ومن مشى
فوق التراب
إذا تعدّ الأنفس (١)
وفي
الصفحه ١١٥ : ) في أبواب (إنّ) : «وزعم الخليل أن مثل ذلك قوله عز وجل : (أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ
يُحادِدِ اللهَ
الصفحه ١٢٥ : ء لألف أوقية صفراء.
قال : من لي بالوفاء؟ قال : كفيلك اللات
والعزّى وإساف ونائلة وشمس ويعوق وذو الخلصة
الصفحه ١٦٤ :
بعلا كهذا الحمار ، ولا حلائل كهذه الأتن إلا مانعا لها من أن يقرب منها غيره من
الفحول.
[نصب اسم (عسى
الصفحه ١٦٥ : : (فاستعزم
الله ودع عساكا) من أرجوزة ، وقوله : (تأنيا علك أو عساكا) من أرجوزة أخرى.
فالتي فيها (فاستعزم
الصفحه ١٦٨ :
من لم يمت
عبطة يمت هرما
للموت كأس
والمرء ذائقها (١)
(من) فاعل
الصفحه ١٧٥ :
عندنا كبقاء من يروح عندنا من آخر يومنا ويفارقنا ، أو كبقاء من يبيت عندنا
ليلة ثم يغدو راحلا من
الصفحه ١٨٠ :
قتل نفسه. وأبراد نجران : يريد به أبراد اليمن ، ونجران من ناحية اليمن ،
ونجران : موضع آخر بين
الصفحه ١٨٧ :
هند (١) ـ لما نذر أن يحرق من بني عامر مائة رجل ، لأجل قتلهم
أخا له ـ أخذ منهم تسعة وتسعين رجلا ثم
الصفحه ٢١١ : واو قبلها حرف مفتوح». قال أبو زيد :
(ليت شعري وأين مني ليت
إنّ ليتا
وإنّ لوّا