الصفحه ٢٩٦ :
والزعفران ـ أغير عليها ، وكانت تدفع في كل أرض إلى سيد من سادات الموضع الذي تمر
فيه حتى يجيزها ، ثم تدفع إلى
الصفحه ٣٤٧ :
يقول : هل يمنع
مني الموت أن ينزل بي ـ طوفي في البلاد. ثم قال :
تيمّم قيسا
وكم دونه
الصفحه ٣٧١ : واقع على ما تقع
عليه القبيلة.
والقتّال من
بني أبي بكر بن كلاب ، وقال هذا الشعر لبني جعفر بن كلاب
الصفحه ٤١٨ : في لذاته وقالت : هل شيء من المال ثابت في كفيك. وقوله : (فقلت لها إن
الملامة نفعها قليل) يعني أن
الصفحه ٤٢٣ :
والدروس ، فكأنهما أملّاها من كثرة ما أصاباها به من ذلك. وهو مأخوذ من : أمللت
الرجل إذا أضجرته
الصفحه ٤٣٠ :
[إجراء ما عينه ولامه ياءان ـ مجرى المضاعف من الصحيح]
٦١٩ ـ قال
سيبويه (٢ / ٣٨٧) (١) : «وقد قال
الصفحه ٤٤٢ :
غير البيت لجاز أن يدغم ، لأن الساكن الذي قبل الباء حرف من حروف المد
واللين ، يجوز أن يقع بعده
الصفحه ٦٥ :
(يستحمل) في
موضع خبر (يزل) كأنه قال : من لا يزل مستحملا الناس نفسه. ورفع (يستحمل) لأنه في
موضع
الصفحه ٨٩ : (١) حقّ من الإبل ، والعشار من الإبل : جمع عشراء وهي
الناقة التي أتى عليها من حملها عشرة أشهر ، والشّرب
الصفحه ٩٧ : إذ قال ليتي
أصادفه وأفقد
بعض مالي) (١)
مزيد : رجل من
بني أسد كان يتمنى أن
الصفحه ١٠٢ :
شبه مشي النساء
بمشي بقر الوحش التي قد وقعت في رمل متعقد يتعب من مشى فيه. ويروى :
قلت إذ أقبلت
الصفحه ١١٨ :
نبا ما نبا عني
من الدهر : يريد أنه ذهب عنه من الدهر ما ذهب وهو ماجد والمنادح : جمع منتدح وهو
الصفحه ١٣٣ :
لك وهو من كلام العرب أن تحذف (لا) وأنت تريد معناها ، وذلك قولك : والله
أفعل ذاك أبدا. تريد والله
الصفحه ١٣٦ :
والشعر لرجل من
بني فزارة ، والمطعون رجل من فزارة ، وزعموا أن حصن (١) بن حذيفة الفزاري خرج لبعض
الصفحه ١٦٠ : يستثنى منه ، ولكن هذا الاستثناء بمعنى لكن ، وليس من الأول في شيء. والكاف
(٣) زائدة ، أراد : إلا معرضا