الصفحه ٥ : (١) الثمالي :
يا كلب لا
تزني بعو
ف إنه ذو قذر
قبّح من يزني
بعو
الصفحه ٦ : بن مخرّم.
الشاهد (٢) فيه أنه رخّم (يزيد).
وقوله : إني
حليف صداء أي قوم من صداء بيني وبينهم عهد لا
الصفحه ١٤ : (٣).
وسبب هذا الشعر
أن قوما من آل بدر الفزاريين جاوروا بني لأم من طيىء ، فعمد بنو لأم إلى الفزاريين
فجزوا
الصفحه ٢٠ : إنّ.
والجرثومة :
أصل الشيء ومعظمه ، أنف : الذين يأنفون ، ويعتفّ : يفتعل من العفّة ، والمقتر :
الفقير
الصفحه ٢١ : لهم
من الشرّ يوما
ممرّا مغارا (١)
الشاهد (٢) فيه على ترخيم فزارة على مذهب من
الصفحه ٢٢ : يحالفهم أحد ، ولا يدخل في جملتهم ليعزّ بهم لأنهم لا نصرة عندهم. ويجوز
أن يريد أنهم إذا ظعنوا من مكانهم
الصفحه ٣٣ : (١ / ٢٥٨) قال الراجز :
من يك ذا بتّ
فهذا بتّي
(مقيّظ مصيّف مشتّي) (٢)
البت
الصفحه ٣٨ : من اسم أو فعل على ما قبلها ، إنما تعطف إذا كانت ألف الاستفهام
في صدر الكلام ، وكانت هى عاطفة على ما
الصفحه ٤٢ :
أو أسفع
الخدين شاة إران) (١)
شبه راحلته
بمركب من مراكب الهند. يريد أن إسراعها كإسراع مركب
الصفحه ٤٧ :
شأن الدنيا وسبيلها. والفرقدان من النجوم معروفان.
والشاهد (١) أنه جعل (الفرقدان) وصفا ل (كل
الصفحه ٥٢ : اختاروا لأنفسهم أشرف الأفعال ، فأقل
ما فيهم من أسباب الشرف ، أجلّ ما يمدح به الناس. ومثله :
إذا ما
الصفحه ٥٧ : وجاسم). والجود والوابل :
ضربان من المطر يجيئان بشدة. والحوذان والعوف : ضربان من النبت ، والمنوّر : الذي
الصفحه ٦٦ : ـ :
إذا خرجوا من
غمرة رجعوا لها
بأسيافهم
والطعن حتى تفرّجا
(متى تأتنا تلمم بنا
الصفحه ٧٢ : مرة ، حتى تشرب من هذا الماء المتغير.
فإن تعف : أي
تأبى نفسها أن تشرب منه ـ يقال : عفت أعاف ـ فإني
الصفحه ٧٤ : صلة للتي.
الشاهد (٢) على أنه حذف الصلة من (اللتيا) الأولى ومن الثانية ،
فأما (التي) فقد أتى بصلتها