الصفحه ١٠٧ : ـ مع ما فيه من العار ـ إذا
لم يعرف القصة. وكنت قد ذكرت لك أن الشعر إذا كان متعلقا بقصة ، فإن أصحاب
الصفحه ١١٤ :
وقول سيبويه : «لأنه
أراد من المعنى ما أراد في قوله : لا (١) تأتينا إلا لم تحدثنا. أي من لا يقدم
الصفحه ١٢٤ : ، فقالوا : كلما طارت وبرة من بني
زيد في أيدي العرب أردنا أن نتبعها. فانطلق عند ذلك إلى جرير بن عبد الله
الصفحه ١٤٣ : ) ، ولم يدخل عليها (أن).
والعيج من
القول : ما ينتفع به ، وهو مأخوذ من قولهم : ما عجت بكلامه أي ما انتفعت
الصفحه ١٤٦ : يضيء بحسنه وشرفه. ويروى :
أليس أبي
بالصّلت أم ليس إخوتي
لكل هجان من
بني النّضر
الصفحه ١٤٩ : ، مطيلا كان علمي أو متناهيا ، وقوله : فأملى أي
امتد في الزمان ، والملاوة : الحين من الدهر ، يعني أنه إذا
الصفحه ١٦١ :
من أجل شتمي لك ، وأنك لا تستطيع أن تقول مثل شعري. والرغم : الإذلال ،
ودعوت لهفك : استغثت وتلهفت
الصفحه ١٧١ :
إذا أنشد بيت
واحد من هذه القطعة ، أنشد على حقه من الإعراب ، وإن أنشد جميعها أنشد على الوقف
الصفحه ١٧٦ :
[إبدال المستثنى من المستثنى منه]
٤٤٥ ـ قال
سيبويه (١ / ٣٦٠) ، وتقول : «ما رأيت أحدا يقول ذاك إلا
الصفحه ١٧٧ : :
ما أحسن
الجيد من مليكة والل ..
لبّات إذ
زانها ترائبها
يا ليتني
ليلة إذا هجع
الصفحه ١٨٩ : ،
ففعلك أعظم من فعل من فعله وهو لا يعلم بقبحه.
و (عظيم) وصف ل
(عار) و (عار) مرفوع خبر ابتداء محذوف
الصفحه ١٩٣ : : آتي من يأتني» يريد أنه يجوز
أن يكون الفعل بعد الشرط مجزوما ، ويكون الفعل المتقدم يسد مسد الجواب ، ثم
الصفحه ٢٠٢ :
من نبت ولا غيره ، وهي جرداء مستوية. وسويقة (١) موضع بعينه ، وأحدب (٢) مكان بعينه أيضا ، ومختلف
الصفحه ٢٠٥ :
وشارب من
مائها ومغتسل
إنّ الكريم
وأبيك يعتمل
(إن لم يجد يوما على من يتّكل
الصفحه ٢١٠ : نستدل على
صحة ما نذهب إليه في قولنا (إنّ زيدا) مبتدأ من قولهم (خلفك زيد) بأنّا إذا جئنا ب
(إنّ) المكسورة