الصفحه ٦٨ : ورد البيت الأول لأوس في اللسان (خبل) ١٣ / ٢١٠
وقد سقط في المطبوع ما ورد بين البيتين.
من قوله : وفي
الصفحه ٧٠ : أو حمامة كانتالها.
وهي أم الحارث بن ثعلبة بن جفنة بن عمرو مزيقياء بن عامر ماء السماء.
وقوله : حول
الصفحه ٧٢ : ، وهي بمعنى : سرت حتى دخلتها.
قوله : فأوردها
: يعني راحلته ، والجمام : جمع جمّة ، وهو الماء المجتمع في
الصفحه ٧٣ :
السمك شربت اللبن ، وليس بواجب أنه كل من أكل سمكا شرب لبنا. ويوضحه قول
الله تعالى : (لا تَفْتَرُوا
الصفحه ٧٥ : ، والخبل : الذي يفسد العقل وهريرة : هي أم خليد.
وقوله (جهلا
بأم خليد) منصوب مفعول له كأنه قال : صدت عنا
الصفحه ٧٨ : الأخبار ، لا يغني فتيلا ولا يجدي ، وقد يغرّ المستفيد قوله : المعنى واضح ،
حتى يقتصر على هذيانه ، ولا
الصفحه ٨١ : : «وأما قول الفرزدق / :
وجدنا بني
مروان أوتاد ديننا
كما الأرض
أوتاد عليها جبالها
الصفحه ٨٦ :
من ماله بعلة حتى يحرمه. يريد أنه لا يقول : مالي غائب عني. أو يقول : ليس لي
شيء أعطيك منه. وقوله
الصفحه ٨٧ : الجواب ـ للمعنى]
٣٩١ ـ قال
سيبويه (١ / ٤٥١) في : هذا باب من الجزم. وأما قول الأخطل :
(كرّوا إلى
الصفحه ٩١ : ء من قوله : (كيف ببيت) متصلة بشيء محذوف ، كأنه قال :
كيف تصنع ببيت هذا حاله.
[عطف المصدر المؤول ولم
الصفحه ٩٢ : يامي ببكاي لمفارقتك والبعد عنك ، فتبكين شوقا إلي كما أبكي شوقا إليك.
وقوله : متى أشرف ، يريد متى أشرف
الصفحه ٩٩ :
وهذا القول لا
يخرج الشاعر عن أن يكون مضطرا ، وجعله أبو العباس مضطرا الى أن يعدل فعل الأمر
الذي
الصفحه ١٠٢ : الاستثناء المنقطع.
والذي حبسه
وسجنه خالد بن عبد الله القسري ، وكان من قل هشام على العراق. وقوله : فقد
الصفحه ١٠٣ : اللام مذكورة في قوله
: (أن تكون حبيبة) ومعناه : لأن تكون حبيبة ، فلما كان المعنى معنى اللام ، عطف
على
الصفحه ١٠٦ : : ما طبي أن
أخدعك ، يريد ليس من شأني أن أخدعك.
يقول : ليس
الجبن من شأننا. وقوله : (فإن نهزم فهزامون