الصفحه ٢٦ :
قال : هم أخوالنا وهم بنو الأعمام. وقوله : وهم بنو الأعمام ، يدل على
المبتدأ المحذوف. وتيم الله
الصفحه ٣٥ : لشكرتكم أو ما أشبه ذلك. وحذف جواب (لو). ومعنى قوله : (وإن كان سرح قد مضى
فتسرعا) يريد لو عزمتم على الإقامة
الصفحه ٣٨ : تحدثنا».
ومعنى قوله : (على
كلامين) يريد أن الكلام جملتان : جملة تامة بعد (هل) وجملة بعد (أم) ، وليس
الصفحه ٣٩ : مطلعها. وجاء في جواب الجحاف قوله :
بلى سوف نبكيهم بكل مهنّد
ونبكي عميرا بالرماح
الصفحه ٤٣ : أبياتا حتى انته إلى قول لبيد :
فقلت ازدجر
أحناء طيرك واعلمن
بأنّك إن
قدمت رجلك
الصفحه ٤٤ : ولا
تعجل.
وقوله : فأصبحت
أنّى تأتها ، أي من أين أتيت هذه الخطة التي وقعت فيها تلتبس بها ، أي تلتبس
الصفحه ٤٥ :
و (غيري) اسم
كان و (سليمى) مناداة و (غيّره ، وما اتصل به) في موضع خبر كان. وقوله : (إلا
الصارم
الصفحه ٤٩ :
اللذّات هل أنت مخلدي) (٢)
الشاهد (٣) فيه أنه حذف (أن) من قوله (أن أحضر الوغى) فإن قال قائل
: وما
الصفحه ٥٠ : شيء ، من الأشخاص
والمعاني. ثم قال : «ومثل ذلك قوله عز وجل : (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ
عِلْمٍ إِلَّا
الصفحه ٥٤ : فيها إلا حمار ولكنه ذكر (أحد)
توكيدا. ثم انته في كلامه إلى أن قال : «وعلى هذا أنشدت بنو تميم قول
الصفحه ٥٦ : لخرابها وتغيّرها عن الحال التي يعرفها عليها. وقوله : والنؤي كالحوض ،
شبّه النؤي الذي حول البيت بالحوض
الصفحه ٥٧ : الكوفي الى قول الخليل
فيما بعد بجواز نصبه ، ولكنه سمع مرفوعا.
الصفحه ٦٠ : مكان ،
وقوله : بالغ / ديار العدو ، يعني أنه لا يمكن رده عن
__________________
(١) في الأصل
والمطبوع
الصفحه ٦٣ : سرعان ما ستتخلى عنهم ،
وتسلمهم لغضبنا وهياجنا. وهو قوله :
تلزم أرماح ذي الجدين سورتنا
الصفحه ٦٧ : الظن في أنه ليس عنده فقال : أم لا. فزعم الخليل أنّ قول
الأخطل :
(كذبتك عينك أم رأيت بواسط