الصفحه ٣٧٥ :
[إظهار الحركة بهاء السكت عند الوقف]
٥٨٥ ـ قال
سيبويه (٢ / ٢٧٩) : «ومثل ما ذكرنا قول العرب (إنّه
الصفحه ٣٨٥ : بكر
من كلاب ، وهم ينسبون إلى بني أبي بكر بن كلاب : بكريّ. وقوله (يمانية) لا يوافق
هذا التفسير لأن
الصفحه ٤١٤ :
__________________
أيّ فائدة في قوله :
كان زبان بن سيار أنعم على حنظلة بن الطفيل بن مالك ثم
الصفحه ٤١٥ : بلغت جنفا فنامي
واستكثري ثمّ من الأحلام
وقوله بالمطالي : أراد بلاد حنظلة بن
الصفحه ٤٢٤ : حال ، لا يدوم له شبابه وقوته ونشاطه وقوله : مقرّرا ،
يقول : تقرر على حال يجعل عليها ، ثم لا يترك عليها
الصفحه ٤٢٥ : ، وهو جمع سوار.
تصحو : تفيق من
طلبك النساء واللهو معهن ، وقوله : (عن مبرقات) في صلة (تقصر). يريد : قد
الصفحه ٤٢٦ : على (فعلة).
وحكى عن بعض
النحويين أنها (فيعل) مفتوح العين ، ولكنهم غيروا الحركة ، وقال : «قول الخليل
الصفحه ٤٣٣ : عرسي مليكة أنني
أنا الليث
معديّا عليّ وعاديا) (٢)
الشاهد (٣) في قوله : (معديّا
الصفحه ٤٣٧ : ، والأسكوب الذي إذا برق امتد إلى
جهة الأرض.
[قوله (مؤرنب) على الأصل ـ والوجه (مرنب)]
٦٢٥ ـ قال
سيبويه
الصفحه ١١ :
يستقون استقاء سريعا ، والمأروم : المفتول. وقوله : مأروما الأصل يريد أنهما لا
يشربان اللبن عند العشي حتى
الصفحه ١٢ :
م على عمد قول زور وهجر
٢) سالتاني الطلاق إذ رأتاني
قلّ مالي قد جئتماني بنكر
الصفحه ١٥ : ء ، وأم (٣) أناس : بنت عوف بن محلّم بن ذهل بن شيبان ، وأم جده
عمرو بن المنذر أم أبيه. وقوله : فتبلغ حاجتي
الصفحه ١٧ : تفخر به العرب ، أمثال قول
الحماسي (ق ٧١٤) :
والخالطين فقيرهم بغنيهم
والباذلين
الصفحه ١٩ : ) ،
كأنه قال : فهل مرفد في معد فوق ذلك مرفدا. و (ذلك) إشارة إلى المرفد صرّحه في
قوله : لنا مرفد سبعون ألف
الصفحه ٢٢ :
قوله :
الظاعنين ولما يظعنوا أحدا ، يريد أنهم إذا رحلوا لم يتبعهم حليف ولا مولى. يعني
أنهم لا