الصفحه ٢٢٥ : قوله : (تراب من صفيح) فيه بعد. والصفيح : الحجارة ، والرخام :
الصخور العظام ، والموضّع : المقى بعضه فوق
الصفحه ٢٤٢ : ، والأوراق : جمع ورق. وقوله : ضربت صدرها ، يريد أنه فعلت
هذا لاغتمامها بي وبما نزل بقلبي
الصفحه ٢٤٧ : راعي زهير يسارا وإبله.
وقوله : فاقصد
بذرعك ، أي قدّر خطوك وانظر أين تضع رجلك. والذّرع : قدر الخطو
الصفحه ٢٥٥ : ) (١)
وصف راحلته.
قوله : عافت الماء : كرهته ، يريد أنها عرضت على الماء فلم تشربه. واستافت : شمت ،
يريد أنها
الصفحه ٢٦١ : ، والشماطيط : الفرق. يعني أنها لما أغارت تفرقت
فرقا. وقوله : لألف تكتّب يعني صار كتيبة وتجمّع ، والمقنب : ما
الصفحه ٢٧٠ : .
وقوله :
وخبرتماني (٢) أنما الموت بالقرى : يقول : قلتما لي إنّ من سكن
الأمصار والقرى مرض ، للوباء الذي
الصفحه ٢٩٩ : الأخير للشنقيطي قوله : «والصواب أن هذا البيت لعوف بن عطية
بن الخرع التيمي تيم الرباب ، يهجو لقيط بن زرارة
الصفحه ٣٠٨ : الخفيفة في الفعل الذي هو جواب الشرط.
يهجو بني عامر
بن صعصعة. وقوله : نبات الخيزراني يريد به الخيزران
الصفحه ٣٢٤ : : الذي
أعاره صاحبه ، والركض : تحريك الفارس الفرس برجله ليجدّ في عدوه. ومعنى قوله : (أحق
الخيل بالركض
الصفحه ٣٢٨ : زيد.
قيل له : إن
قوله : (ريح الجنوب مع الشمال) في تقدير : ريح الجنوب وريح الشمال ولم يمكنه أن
يقول
الصفحه ٣٣٩ :
كنت مستغنيا فاغن ، ويقال غني يغنى فهو غان ، في معنى استغنى يستغني فهو
مستغن.
وقوله : فاغن
فيه
الصفحه ٣٥٣ : قوله
ـ يريد قول رؤبة ـ :
(وقاتم الأعماق خاوي المخترق) (٣)
__________________
(١) انظرهما في حواشي
الصفحه ٣٥٧ : في قوله : المغمّر بالقعقاع (٣) بن شور الذهلي ، وقيل : إنه عرّض بمالك (٤) بن مسمع. وقوله : لا تسأل
الصفحه ٣٦٠ :
وذكر بعد هذين
البيتين حاله وجلده وصبره إذا وقعت بينهم الحروب. وقوله : وزنذك أثقب أزنادها : أي
أنت
الصفحه ٣٦٣ : .
وقوله : إما
بتطليق : إما أن يطلّق طلاقا بينا صريحا ، وإما أن يقول ارحلي ، ويريد به الطلاق.
تمنت أن تبين