الصفحه ٨٤ : ) (١)
الشاهد (٢) في قوله (يصطحبان) / لأنه ثنى على معنى (من).
وتكشّر : أبدى
عن أسنانه. وصف الفرزدق ذئبا أتاه
الصفحه ٩٣ : . ويروى : (فقيد الى المنية لا يراها) يدعو عليه بالعمى.
وقوله : (ولا ولدت لهم أبدا حصان) هو دعاء عليهم
الصفحه ٩٦ : )
ضمير يعود الى حمار وحش ذكره. وقوله : (نحى الذبابات) يعني أنه مضى في عدوه ناحية
من الذبابات ، فكأنه
الصفحه ٩٧ : يلقى زيد الخيل ، فلقيه زيد الخيل ، فطعنه ، فهرب منه ، فقال
زيد في ذلك شعرا أوله ما أنشدته (٢).
وقوله
الصفحه ١٠٥ : استعمل قوله (كلانا) لأنه أراد حيّي كنانة وأسد.
[إلغاء عمل (ما) لدخول (إن) عليها]
٤٠٧ ـ قال
سيبويه
الصفحه ١١١ : الكلام
الأول لو قلت : ليت شعري هل تأتينا ، جاز.
وقول سيبويه «فهل
ها هنا بمنزلتها في الاستفهام» يريد أنك
الصفحه ١١٧ : . يريد أنه يعرف الفلوات ، ومجاهيل الأرض ، والمياه المندفنة ،
لكثرة أسفاره.
وقوله : فلم
تزل قلائص ، يريد
الصفحه ١٢٠ : عليه
هذا المعنى. وزعموا أن أعرابيا سمعه ينشد القصيدة ، فلما انته إلى قوله. (حتى إذا
ما استوى في غرزها
الصفحه ١٥٨ : فيقتلا.
و (يؤخذ)
مرفوع. وقوله (فيقتلا) منصوب لضرورة الشعر (٤). كما قال الأعشى
الصفحه ١٦٢ :
وبكريه : نثنية
بكر ، والبكر من الإبل بمنزلة الفتى من الناس (١). وقوله : يسببني على الظلم : يحتمل
الصفحه ١٨٣ : كانت القصيدة منصوبة ، من جهة المعنى لأن قوله (عليه أن
لا يجور) معناه عليه ترك الجور ، ولا يجوز أن يقول
الصفحه ١٨٧ : والكامل في
التاريخ ١ / ٢٣٠ وسرح العيون ٤٣١ والبكري ١٣٢
(٢) أي يسرع به. من
ذلك قول الشاعر :
يا
الصفحه ١٩٧ :
ورفعه بإضمار فعل تفسيره هذا الفعل المتأخر. وهذا لا يجوز إلا في الشعر.
وصف امرأة.
وقوله لاحت
الصفحه ٢١٢ : الماء عنه في أشد الأوقات التي يحتاج فيها إلى الماء.
وقوله : (وأين
مني ليت) يريد وأين مني ما أتمناه
الصفحه ٢١٩ : انصرفت». ثم احتج على ذلك بحجة (١) حتى انته الى قوله : «ألا ترى الى (عرفات) مصروفة في
كتاب الله عز وجل