الصفحه ١٦ : ، لأن الاسم الذي
قبله مرفوع فاعل (يبعدن) وقولها : سم العداة : يعني أنهم يتلفون أعداءهم كإتلاف
السم لهم
الصفحه ١٨ :
المراديّ لا ناكلا
جبانا ولا
جيدريا قبيحا (١)
الشاهد (٢) في قوله (مضطمرا طرتاه) ذكر
الصفحه ٢٣ : ، والهوجاء : التي كأنّ بها هوجا في اندفاعها وشدة إسراعها
وإثارتها التراب. وقوله : ولهت عليه يعني أن الرياح
الصفحه ٢٩ : الياء التي للمتكلم ، وقد أضاف إليها
المنادى ، وحذفها حسن جدا.
والشاهد في
موضعين : في قوله : (إذ كنت
الصفحه ٣٧ : ) (٤)
الشاهد (٥) في البيت الثاني على رفع (غير) وهي مرفوعة على أنها بدل
من (عتاب) وهي في موضع قوله (إلا طعن
الصفحه ٤٠ : )(١))» يريد أن (غير) في هذا الموضع وصف ، و (إلا) لو وقعت
فيه في موضع (غير) جاز أن يوصف بها. وكذا قوله جل وعز
الصفحه ٤١ : ) منصوبا ب (يحاول) ، وكان قوله (أنحب) منصوبا لأنه
استفهام مفسر للاستفهام الأول فهو على إعرابه ، وكان
الصفحه ٥٢ : كثيرا ويضاربون الأقران ، فسيوفهم قد تفللت. والقراع والمقارعة : المضاربة
بالسيوف. وقوله : ولا عيب فيهم
الصفحه ٥٥ : ) كأنه قال : وما بالربع
أحد. وهو مثل قول الله تعالى : (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ) رفع (غير) على موضع
الصفحه ٥٩ : عبس عليهم.
وقوله (للمعنّ)
اللام في صلة فعل محذوف ، كأنه قال : يا يربوع بن غيظ ، اعجبوا للمعن ، يعني
الصفحه ٦٤ :
الشاهد (١) في قوله (عسى يغترّ) ولم يقل (عسى أن يغترّ).
والحمق :
الأحمق. يقول : إن الشعراء إذا
الصفحه ٧٤ : فلان ذلك بعد اللتيا
والتي ، أي بعد شدة. وقوله : (إذا علتها أنفس تردت) هذه الجملة التي هي البيت
الثالث
الصفحه ٧٦ : ـ قال
سيبويه / (١ / ٢٨٢) : ومثل ذلك قول الأعشى :
وقد غدوت إلى
الحانوت يتبعني
شاو
الصفحه ٧٧ : الخمّار ومعه غلام يشوي ويطبخ.
وقوله : في
فتية ، يريد مع فتية كالسيوف في مضائهم في الأمور ، ويحتمل أنه
الصفحه ٨٢ :
فَتُذَكِّرَ إِحْداهُمَا الْأُخْرى)(١).
قيل فيه : إن
التقدير : لكراهة أن تضل إحداهما. ومثله قول العرب : أعددت