الصفحه ١٦٦ :
الكاف. وقوله : (قد أنى أناكا) أي قد حان وقت رحيلك إلى من تلتمس منه مالا
تنفقه. وقولها : (يا أبتا
الصفحه ١٧٩ : ...
ن من أبراد
نجرانا (١)
الشاهد (٢) فيه على قوله (نقتل إيانا) يريد به نقتل أنفسنا ، وجعل
الضمير
الصفحه ٢٠٦ : (٢) فيه أنه أبدل (يغدوا) من قوله (لا يحفلوا) وليس (يغدو)
بدلا من (يحفلوا) لأنك لو قلت : إن يغدروا لا يغدوا
الصفحه ٢١٦ : ) : «ومما جاء اسما المصدر قول الشاعر» وهو النابغة :
وعلمت يوم
عكاظ حين لقيتني
تحت
الصفحه ٢٢٤ :
المطية يقذف بها إلى سير آخر. ومثله قول عمر بن أبي ربيعة :
أخو سفر
جوّاب أرض تقاذفت
الصفحه ٣١٦ :
لسوّار شيئا أغضب ليلى ، فهجت النابغة (١). وقولها تساور : تفاخر وتعاظم ، والمساورة : المواثبة ،
أي
الصفحه ٣٥٤ : ، فصار آخر كل
بيت في القصيدة يخالف ما قبله وما بعده. ومن ذلك قول الشاعر (٣) :
حلّأها عن
شربها من
الصفحه ٣٦٢ :
حكى هذا الشاعر
عن امرأة أنها دعت على زوجها ، وطلبت الراحة منه. وقولها (هل) أرادت : هل يحسن
إليّ
الصفحه ٣٩٦ : نقاخ
حقّ إذا ما كذب الوضّاخ
صحف ابن السيرافي في قوله (عياييل) أنه
بالعين غير
الصفحه ٤١٨ : في لذاته وقالت : هل شيء من المال ثابت في كفيك. وقوله : (فقلت لها إن
الملامة نفعها قليل) يعني أن
الصفحه ٤٣٢ : ، الواحدة محارة. شبه حوافره بالمحار
لملاستها. وقوله : على قرماء ، يجوز أن يريد : لما تروح صحبتي من قرما
الصفحه ٤ :
تكرهه النفوس ، وحذف الضمير العائد إلى (ما). والضمير في قوله (له فترجة)
يعود إلى (ما) أي : لهذا
الصفحه ٥ : أنه نصب (الآكل) على الشتم بإضمار فعل. وقوله (يا
كلب) يحتمل أمرين :
أحدهما أنه
يريد ترخيم (كلبة) اسم
الصفحه ٦ : بن مخرّم.
الشاهد (٢) فيه أنه رخّم (يزيد).
وقوله : إني
حليف صداء أي قوم من صداء بيني وبينهم عهد لا
الصفحه ١٣ :
الشاهد (١) في قوله (ويكأن) و (وي) كلمة تقال عند استعظام الشيء
والتعجب منه ، و (كأن) مخففة من كأنّ