الصفحه ٤٠٠ : لشأس من
نداك ذنوب) : نعم وأذنبة.
وقوله : خبطت
بنعمة : أصلها الطالب والمجتدي ومن أشبههما يخبط المواضع
الصفحه ٤٠١ : من خابط ورقا (١)
وليس ثم خبط
لورق ، إنما يريد به أنه لا يمنع معروفه من التمسه. وقوله : قد
الصفحه ٤٠٢ : مات فصلح أمرها. وقوله : (إلا سليمان
مالها) يريد : إنما حفظ أموال الناس وصلاح أمرهم به ، والمعنى واضح
الصفحه ٤٠٤ : الأسنمة جمع أكوم وكوماء.
يريد أنها إذا
سمعت صوت الرّبع حنت. وقوله : يهدي بها أي يقدمها ويتقدمها حمل أكلف
الصفحه ٤٠٨ : الخوف فيها. وقوله : فيها ابن بجدتها ، يريد : في هذه
التنوفة ابن بجدتها وزعموا أنه يعني بابن بجدتها
الصفحه ٤١٠ : وشاك) وأمثالهما]
٦٠٧ ـ قال
سيبويه (٢ / ٣٧٨) : «وأما الخليل [فكان](١) يزعم أن قوله : (جاء وشا
الصفحه ٤٢٠ : يزمل : يمشي في شق من بغيه ونشاطه ، وقيل الإزمولة : الضخم ،
الوقل : الذي يتوقل في الجبل يصعد فيه. وقوله
الصفحه ٤٢٢ : قالها في فرار معاوية في وقعة صفين ، وكان منها قول النجاشي :
ونجّى ابن حرب سابح ذو علالة
الصفحه ٤٣١ :
ـ والشاهد في قوله (قرماء) على فعلاء
وهو قليل. جاء في اللسان ١٥ / ٣٤٩ إنه ليس في كلام العرب على (فعلاء) إلا
الصفحه ٤٣٤ : فوارس كهمس
حيوا بعد ما
ماتوا من الدهر أعصرا) (٢)
الشاهد (٣) في قوله (حيوا
الصفحه ٤٣٦ : واسط ، فقال الفرزدق هذا البيت. والبيت يدل على أن
القيسي كان قاصدا إلى واسط. وقوله : (طفت علماء) يريد أن
الصفحه ٤٣٨ : : التي لا ريش عليها. وشبهت الفراخ
بكرات ، وهي جمع كرة معمولة من كساء مشبه بجلد الأرنب.
[قوله (يحامم
الصفحه ٤٤١ :
شبه نفسه مع الذين يفاخرونه ويطاولونه بخيل في رهان قد سبقها هو وبرّز
عليها.
وقوله : (أو
كنت) يريد
الصفحه ٤٤٧ : ـ بإضمار فعل
٧٦ ـ جواز
حذف عامل الحال
٨٢ ـ إجراء
القول مجرى الظن
٨٣ ـ جعل
الاسم بمنزلة
الصفحه ٤٥٥ :
الفعل لكثرته في كلامهم
٥١ ـ وجوب
اتصال الفعل المتأخر بضمير يعود إلى معموله المتقدم
٥٨ ـ إجراء
القول