الصفحه ٣٥٩ : بالبخل وبالتهاون بأمر الأضياف ورد السائل.
وقوله : (لا نفاتها) أي لا يفوتنا صيانتها ، يريد لا نسبق بذمّنا
الصفحه ٣٦١ : ) إنهما لبعض
السعديين. وجاء في الخزانة ٣ / ٣١٧ قوله إن العيني نسبهما إلى جندل بن المثنى ،
وإن ابن السيرافي
الصفحه ٣٦٥ : . واحلولى بمعنى استحلى ، يريد أنه استحلى أن
يرعى المرعى الذي في هذه الدماث.
[قوله (ثلاث شخوص) حملا على
الصفحه ٣٦٦ :
ـ والشاهد في قوله (ثلاث شخوص) حملا على
المعنى ، أراد بالشخص المرأة. وقد ورد الشاهد في : الكامل للمبرد
الصفحه ٣٦٩ : نفسه ، وتقديره على هذا القول : كأن أثوابه مجت
بماء فرصاد.
[فصل (ال التعريف) للقافية ثم إعادتهما
الصفحه ٣٧٠ : السنام ، ويقال : لوحته
النار إذا غيرته ، والسديف : شحم السنام. وقوله : قد مللناه لا يريد به الشحم ،
يريد
الصفحه ٣٧١ : كلاب من أم ، فنحن
ينصر بعضنا بعضا لأن أمنا واحدة ، وسبع قبائل خير من ثلاث.
وقوله : (ألا
تمسوها) يقول
الصفحه ٣٧٣ : البالي ، الذي هو في النبات كالأنضاء في
الإبل.
وقوله : (أظل
أدني بعضها من بعض) يريد أنه يدني بعض الإبل
الصفحه ٣٧٨ : عليها للشاعر قوله في ختامها : (تبّا
لأصحاب الشويّ تبّا). ولا وجود لها في ديوان العجاج.
ورويت الأبيات
الصفحه ٣٨١ : ، إبل مهرة (١) بن حيدان.
وقوله : رد في
حجوره يعني أنه ردّد في كرم أماته ، يريد أنه من نسل إبل كرام
الصفحه ٣٨٣ : يفطر : لم يحلب. يقال فطرها يفطرها إذا حلبها بأطراف
أصابعه.
(سودا) منصوب ،
بدل من قوله (ضرعا قليلا دره
الصفحه ٣٨٧ : ) (١)
الدّغية : سوء
الخلق ، والخطل : الذي كلامه خطأ وفساد ، والمغدودن : الكثير القول الذي يركب بعض
كلامه بعضا
الصفحه ٣٩١ : هنك
من المئزر) (١)
الشاهد (٢) فيه أنه أسكن النون من (هنك) وهو مرفوع لأنه فاعل (بدا).
وقوله
الصفحه ٣٩٢ : ) للزمان. أراد : الحمد
لله في وقت إصباحنا وفي وقت إمسائنا.
وقوله : بالخير
صبحنا ربي ، دعاء ، كأنه قال
الصفحه ٣٩٣ : .
ومثله قول بيهس
(٢) الفزاري :
إلبس لكل
حالة لبوسها
إما نعيمها
وإما بوسها