الصفحه ٣١٥ : ) (١)
الشاهد (٢) فيه إدخال النون الخفيفة في جواب القسم ، وهو قوله (ليفعلا).
ويروى :
وأقسم حقا إن فعلت
الصفحه ٣١٧ : يسار وأنفق
عليك ، ولعلي أخرج أنا وأنت. فقالت له : أعام ، تقديره : أوقت حجنا عامنا هذا
وقابله؟ وقولها
الصفحه ٣١٨ :
وقولها : لقد
طال ما أكببت تحت بجادكم ، تريد : لقد طال ما أكببت على المغزل. والبجاد : بت (١) يعمل
الصفحه ٣٢٢ :
وقوله : بالخير
خيرات متصل بفعل كأنه قال : دعا وسأل أن يجزى ـ من فعل منه ومن امرأته ـ بفعل
الخير
الصفحه ٣٣٠ : فيه ، وهو قوله : سنجال اسم رجل أو اسم موضع.
وسنجال قرية من قرى أذربيجان ، والمرثيّ
بالشعر بكير بن
الصفحه ٣٣٤ : لمعانه ، وثقب : اتّقد. يريد أنه يتقد البرق. وقوله : بتّ أرقبه ، يريد أنه
بات ينظر أنّى يمطر سحابه ، وجعل
الصفحه ٣٣٦ :
والفجور أراد
به نقض ما بين عيينة وبين بني أسد من الأمان والحلف. وقوله : لست منك أي لا أدخل
معك في
الصفحه ٣٤٣ : ما لا
يحذف في الكلام وما يختار فيه أن لا يحذف ـ يحذف في الفواصل والقوافي ، فالفواصل
قول الله تعالى
الصفحه ٣٤٤ : أواخرها الياء نحو (الرامي والغازي) وما
أشبههما ، لا تحذف منها الياء إلا في آخر آية أو في آخر بيت.
وقوله
الصفحه ٣٤٥ : أخلق إلا فريت» (١). يريد أنه إذا قدّر أمرا ، مضى له ، ولم يحبسه عن فعله
عجز ولا هيبة.
ومثله قول
الآخر
الصفحه ٣٤٧ : .
وقوله : إذا ما
انتسبت له أنكرن ، للعداوة التي بينهما.
وأراد الأعشى
بما وصفه أن يعدد على قيس ما لقي من
الصفحه ٣٤٩ :
(أقلّي اللوم عاذل والعتابا
وقولي إن
أصبت لقد أصابا) (١)
أراد
الصفحه ٣٥١ :
وقوله : سقيت
الغيث : المعنى أنه دعا لها أن يمطر الموضع الذي هي فيه حتى يخرج نباته ، فإذا صار
فيه
الصفحه ٣٥٦ :
تحذف التي هي من الكلمة.
وأروى : امرأة
، وقوله : داينت أروى ، يريد أنه أسلفها محبة و [وفاء](٢) يوجبان
الصفحه ٣٥٨ :
الأزناد قول الشاعر» قال الأعشى :
(إذا روّح الراعي اللّقاح مغرّبا
وراحت على
آنافها