الصفحه ٢٥٧ : .
وقوله : (آ أنت
أم أمّ سالم) : (آ أنت) مبتدأ ، وخبره محذوف ، كأنه قال : آ أنت أحسن أم أمّ سالم.
[تثنية
الصفحه ٢٥٩ : نفسه بك ، ولو لا أنك أميره ما صبر. وبليت بها : اختبرت شجاعتك وتدبيرك
وصبرك. وقوله : أيام فارس أي يوم
الصفحه ٢٦٠ : «لقلت (ربيب) لأنه
من التضعيف ، يدلك على ذلك (ربّ) الثقيلة ، وكذلك (بخ) مخففة ، يدلك على ذلك قول
العجاج
الصفحه ٢٦٢ :
يمدح أبا عمرو
بن العلاء ، وعمار جد من أجداده (١). وقوله : أفتح أبوابا وأغلقها ، يريد أنه كشف عن
الصفحه ٢٦٥ : الشعر. فقال مرة هو للأخزم ، وقال مرة للمقعد. ثم إنه خلط
في قوله : (لحقت حلاق بهم). والصواب ههنا : (لحقت
الصفحه ٢٦٩ : والثاني فقط في (علل) ١٣ / ٥٠١ وفيه (..
لعل أبي المغوار) والثالث في (قول) ١٤ / ٩٥ وفي (تصغير ذا وتا وجمعهما
الصفحه ٢٧٨ :
منها عظيم (١) ، والأهدل : الواسع الجلد ، ويقال للبعير إذا طال مشفره
: هدل يهدل هدلا.
وقول سيبويه
الصفحه ٢٨٣ : النداء. وقوله (لا قتالا) يحتمل معنيين
__________________
(١) ورد الشاهد في :
الكامل للمبرد ٣ / ١٤١
الصفحه ٢٩٠ : ، والبكرة في الإبل بمنزلة الفتاة في الناس. وقوله :
ومالي عليها من قلوص ولا بكر ، يعني : ومالي على الأرض من
الصفحه ٢٩٨ : : المخصص ١٧ / ٦٣
ـ الشاهد فيه قوله (مناع) وكان حقه
السكون لأنه اسم لفعل الأمر ، غير أنه لا يكون بعد الألف
الصفحه ٣٠١ : (آل حاميم)
توجب علينا لكم المحبة والود ، وهي قوله تعالى : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً
الصفحه ٣٠٤ : : الأسود (٣) ، وقوله : لما رأته : يريد رأت شعر رأسه ، والثغام :
نبت إذا أخذ في الجفوف أبيضّ ، واختلط بياضه
الصفحه ٣٠٥ : ) أمر وقع اعتراضا بين الشرط وجوابه ، كأنه قال : تأمل ما أقول لك ، و (تجد)
بمعنى (تعلّم). وقوله : (له ما
الصفحه ٣٠٩ : السير
وتصبر عليه. وقوله : ملالة المأسور (ملالة) ينتصب بإضمار : ملّ ما هو فيه مثل
ملالة المأسور للشد
الصفحه ٣١٠ : يزيد بن عبد الملك. ويبدو كلا القولين محتملا وقد عايش العجاج كلا
الرجلين خليفة أو أميرا. توفي ابن معاوية